منتدي حياتي

الرئيسيةصور 2018 ورمزيات 2019 - اجمل صور لعام 2019مسجات جميلة عن الخيانه 2015

مسجات جميلة عن الخيانه 2015

كتب : admin
نشر منذ : 6 سنوات
في تاريخ مايو 05,2018
مسجات جميلة عن الخيانه 2015

تنزيل او للتحميل من رابط مباشر اضغط بالاسفل download free 2017 or 2018 تحميل افلام جديدة press the bootem 2015 , مسجات , الخيانه , جميلةمسجات جميلة عن الخيانه 2015مسجات جميلة عن الخيانه 2015

مسجات جميلة عن الخيانه 2015

ملَيتْ مِنْ شَڪلِي [ الح‘ـَزينْ ] . . !

ڪِلي . . { ملاَمِحْ باهتہ

عَرِضتْ قلبي لـ الحِنينْ عَشانْ أدوّرِ راحِ‘ـَتہْ

مِنْ ڪَمْ س‘ـَنہ [ِ مِتفارِقينْ ]ِ . . !

وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجتہ ‘

وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجتہ ‘

وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجتہ ‘

اللي فيني صَارِ هَذا ! . . . . مُوِ " ح‘ـَرِامْ "

عِ‘ـَيشْتي صَارتْ ظَلام فِي . . [ ظلام ]

صِرِتْ أعبّر عَنْ جُ‘ـَروحِي بـ ( الڪَلامْ )

وقُمتْ أحِ‘ـَسْ إن { الحِ‘ـَزِنْ } شَخصٍ عَشقْني

موڪِفايه " ج‘ـَرحْ " غِيرڪْ , مو ڪِفَايہ . . !

ڪِل ما أبّدي ( بِداياتِي ) . . { نِهَـايہ ~

يا دِنيَا الهَمْ . . { يڪفيّني

وِرِبي ضَ‘ـَاقت سِنّيني ~

أح‘ـَاڪِي نَفْسِي , وِ أتآلمْ

وِ هـ [ الطعْنات تنّهِيني ] . . !

صِ‘ـَباحِي مُوحِشْ [ وِأسوَد ] . . !

تَخيّلْ قُمتْ . . { أحِ‘ـَسِہ لِيلْ

ص‘ـَرِاحَہ | قَلبِي | مِتعَودْ

غ‘ـَيابِڪْ هدّنِي بـ الحِ‘ـَيلْ ~

ح‘ـَتىا و إنِتْ بعيدْ ع‘ـَني ڪِلْ لَحِظہ

[ِ أمُوِتْ فيڪْ ]ِ . . !

[ِ أمُوِتْ فيڪْ ]ِ . . !

[ِ أمُوِتْ فيڪْ ]ِ . . !

ع‘ـَسّانِي افقِدْ صِ‘ـَحتِي إذا نِسِ‘ـَيتڪْ

[ِ فـ البَعادْ ]ِ . . !

[ِ فـ البَعادْ ]ِ . . !

[ِ فـ البَعادْ ]ِ . . !

ڪِل ش‘ـَي مني / خ‘ـَذُوٍه

بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي

بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي

بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي

ڪِلْ شَي مِنڪْ لالِفَانِي [ إحِ‘ـَترِمتہ ] . . !

مُوِ قِلتْ : لِڪْ " حُبڪْ " آبد مَايضِ‘ـَايقْ

حًتىا و أنا مِفَارِقْ { غِ‘ـَيابِڪْ } , حِشَمتَہ

ع‘ـَساڪْ مَبسُوط وِ عَسىا الحَال رايِقْ ~

مِنْ قَالْ لـِڪْ : { حِ‘ـَزِنِي يڪَفيَِ مَدْينَـہ} . . !

| حِ‘ـَزِنِي | بَلـدْ يِمْڪِنْ بعَـدْ مَايِّڪفِيـہ

لاعَـادْ تِس‘ـَـألْ لِيـہ رُوحِ‘ـَـي [ ح‘ـَزِينَـہ ] . . !

الحِ‘ـَزِنْ مِنْ صِ‘ـَغرِي وِ أنَا أح‘ـَاوِلْ أخْفِيہ ~

ص‘ـَارِتْ عَلاقـة وِدّ [ بينّـي وِ بِيـنَـہ ] . . !

" صَاحِ‘ـَـبْ " وِ مِثلَـہ | مَاقِدرْنا نوفِّيـہ

دايـِمْ يدينّي [ مَاتِفَارِقْ يِدْينَـہ ] . . !

" رِفِيقْ دَرِبِي " جِ‘ـَعِلْ ربّي يِعَافِيـہ

فِي هَذِه اللحظَہ

لا أع‘ـَلمْ ما الذِي يَجْتاحْ أنفَاسِ‘ـَي و يخْنقنِي | حُزنـاً

لرُِبمَا إفْتِقَادِي لَڪْ ~

أوِ رُِبمَا {ِ ع‘ـَاطِفَتِي }ِ اللتِي أبتْ تقْصدَڪْ أنتْ لاَغِ‘ـَيرِڪْ

فقطْ !

أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !

أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !

أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !

غِ‘ـَيابْ و فُوِقْ هَذا [ ج‘ـَرحْ ] . . !

إلِينْ الحِ‘ـَزِنْ : ينّفِيني ~

أنا أدرِي . . { بـ هَذا الفَرِحْ

يِخَافْ أذبَح‘ـَہ بـ إيدِينّي

بِنّىا هَـ [ الحِ‘ـَزِنْ ] فِينّي /

صَرحْ

وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟

وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟

وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟

[ِ الفَرِحْ ]ِ مِنْ بعدَه غ‘ـَايبْ ‘

وِ الحِ‘ـَزِنْ في الرُوِح ع‘ـَايِشْ وِالضِ‘ـَحڪْ ]ِ مابَہ حَياة

وِ الأمَلْ مسْڪِينْ مَاتْ . . !

وِ الوَرِدْ مِنْ حُوِلِي يِذْبَلْ وِ القَلبْ للحِ‘ـَين يِسألْ :

[ِ وينْ رِاح ]ِ . . ؟

[ِ وينْ رِاح ]ِ . . ؟

[ِ وينْ رِاح ]ِ . . ؟

وِ أسِ‘ـَڪِتْ وِ أحَضِنْ جِ‘ـَرِاح ~

منّهُوِ مِثلَہ فِي {ِ حِ‘ـَنانَہ }ِ . . ؟ فِي أمَانہ

مِنْ يحسْسِ‘ـَنِي بإنّہ لِسّہ هَـ [ِ الدِنيَا بخِ‘ـَير ]ِ . . !

لٍيہ دايِمْ

هَذِي الدِنّيا ع‘ـَجيبہ . . ؟

تترِڪْ اللِي مَانِحبّہ / وِتاخِ‘ـَذ اللِي بَسْ نِحبّہ . . !

وڪِلٍ يدوّرِ ح‘ـَبيبَہ

لِيہ تَهزِمِنا الظُرِوِفْ . . ؟

لِيہ نسِ‘ـَتسلِمْ وِ نّنهِي ڪِلْ شَي وِ ڪِلْ حِ‘ـَلِمْ بـ [ِ لحْظتِينْ ]ِ ,

ضُعفْ وِ خُوفْ

وِ لــ بَعضْ نهدِي آلمْنا , و ينتِهي حِ‘ـَلِمٍ ح‘ـَلمْنَا ~

وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !

وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !

وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !

ماتِغيـّــرْ ش‘ـَيّ. . !

نفْسْ اللِيلْ وِ الأغ‘ـَانِي

وِ السَهرْ وِ إنتْظَارِي لـ ش‘ـَيّ أجْهَلہ أوِ مَا أجْهَلـہ . .!

!نفْسسّہ [ِ الضِ‘ـَجرْ

]ِ . . !

يعْنِي أحِ‘ـَبْ أوِ مَا أحِ‘ـَبْ

مَا ينْتِظرِنِيَ . . {ِ بآخ‘ـَرْ أيَامِيّ أحِ‘ـَدْ

أبقَىا مَعِي لـِـ [ِ ح‘ـَالـِي ]ِ . . !

أبقَىا مَعِي لـِـ [ِ ح‘ـَالـِي ]ِ . . !

أبقَىا مَعِي لـِـ [ِ ح‘ـَالـِي ]ِ . . !

تع‘ـَالْ وِزُورِني يَا [ِ مُوِتْ ]ِ . . !

ح‘ـَرِامْ أقعَدْ أنتظْرِڪْ

وِ تقعِدْ بَسْ (ِ تِنَاظرِني )ِ

وِتحسِسِ‘ـَني بـ قُرِبِڪْ لِي . . !

وِ تُروِحْ بعِيدْ " وِ تنساني "

تع‘ـَـالْ – وِ دفّهَا أطْرَافِي –

وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~

وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~

وِ ڪِفنّي . . {ِ بـ وفا يامُوِتْ ~

وِج‘ـَعْ مَدْرِي آلمْ

مِدْرِي س‘ـَخافة [ِ هَمْ ]ِ . . !

بَسْ الأڪِيدْ إنْ ڪِلّها تحِ‘ـَتوِينّي

أرِقْ مدْرِي قلقْ

مدْري إنتفَاضَة [ِ هَمْ ]ِ . . !

جُمهُوِر . . {ِ ضِ‘ـَيقْ مِنْ السّهرِ ذابْ فينيّ ~

مَاتِلاقِي أيْ شِ‘ـَخِصْ يحِتِضِنْ [ مُـرْ ] الآلمْ

إلا مِنّهُوِ فِي ح‘ـَياتَہ حِ‘ـيلْ ضِحَىا وِ إنظَلمْ

شُوِفْ حِ‘ـَالِي فِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ وِشْ يصِ‘ـَيرْ

ڪَأنِيّ ( ش‘ـَي )

تافِه بِوِجِ‘ـَہ الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !

تافِه بِوِجِ‘ـَہ الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !

تافِه بِوِجِ‘ـَہ الـ مَصِ‘ـَيرْ . . !

يُبہ اشِ‘ـَلوِنِڪْ . . ؟

ڪِل هـَ الدنّيا [ِ فُوِضىا ]ِ بدُوِنِڪْ . . !

لاَ الوِجِ‘ـَيہ إهْيا الوِجِ‘ـَيہ وِ لا العُيوِنْ تِشْبہ عِ‘ـَيوِنِڪْ

حَتىا خُبرِڪْ بـ الفَرِحْ صِ‘ـَايِرِ سَخِ‘ـَيفْ . . !

ڪِلْ شِ‘ـَي عُقبَڪْ تَغيّرِ وِ صِ‘ـَرِتْ بـ فَوِضَىا وِ أفَڪِرِْ

يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟

يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟

يالله متَىا أشُوِفڪْ . . ؟

ع‘ـَطفِڪْ ڪِسَرِْ مِنْ رِح‘ـَمِتَہ خ‘ـَاطِرِْ اللّينْ

وِ للَحِ‘ـَينْ مَدرِيّ وِشْ مِثلْ طِيبْ [ِ ذَاتِڪْ ]ِ . . !

أقسِ‘ـَمْ بـِ الله العَليّ العَظِيَمْ

إنّي بشِ‘ـَرِْ مِثلڪْ

أفرٍحْ ، آتألِمْ ، [ِ أبڪِيْ ]ِ ، أضحَڪْ

وِ أنڪِسِرِْ

………… وِ أنڪِسِرِْ

………………….. وِ أنڪِسِرِْ

قِلّي بِرِبِڪْ لِيہ وِدڪْ أخِ‘ـَليڪْ . . ؟

إي لِيہ تترِڪْنِي وِ أنَا [ِ مَاتَرِڪْتِكْ ]ِ . . !

لاجِديدْ

غِ‘ـَيْر الهُموِمِ اللِي تِش‘ـَاطِرِنّي عَلىا [ِ عُمرِي تِزيدْ ]ِ . . !

وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !

وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !

وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !

وِأصِ‘ـَرِخْ عَلىا جُوِرِْ " القِدَرِْ " وِشِهُوِ يِفيدْ . . ؟

لاصَارِْ [ِ قلبِڪْ ]ِ مِنْ حَرِيرِْ وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيدْ . . !

……………… وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !

وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !

أنَا ، شَڪِلْ | الفَرِحْ |

………. مَاصَارِْ يَطْرِىا لِي

وِلا حَتىا إبتِسَامَہ / ..

……… تِطيِرِْ فِي جِ‘ـَوِّي ~

………………. أنَا غِيرِْ [ِ الحِ‘ـَزِنْ ]ِ . . !

مَاعَادْ يِحْلَىا لِي

أنَا / . . بَعدْ المِفَارِقْ

……………. مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ

……………. مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ

……………. مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ

ياڪِثرِْ مايِصْحَىا اللِيلْ بـ [ِ فرِاشِ‘ـَي ]ِ . . !

………………. وِ يطِيحْ مِنْ " عِ‘ـَينّي " نِعاسِ‘ـَي ~

وِأبقَىا ، ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ

…… ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ

ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ

أعِ‘ـَتِرِفْ إنِي ڪبِرِتْ ڪِثييييييرِْ فِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ . . !

تِڪْسِي / . . وِجِ‘ـَهِي تِجَاعِ‘ـَيدْ الوِجِعْ

وِ الهَمْ يِمْلانِي فِـزِعْ

وِ مَا أعِ‘ـَيشْ إلا عَلىا . . (ِ رِيحَة ثِيَابِڪْ )ِ

وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ

وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ وِ أنتظرِِْ

وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ

وِ العُمرِْ ڪِلَه تَرِىا , وِاقِفْ عَلىا {ِ بَابِڪْ }ِ . . !

[ِ إنتَهِينَا ]ِ . . !

ڪِنتْ دَارِي

عُمرِْ هَذا الحُبْ مَايَبِني . . | بيُوِتْ

يَاحسَافہ يُوِمْ أس‘ـَرِفِتْ بـ غ‘ـَلاڪْ

جِ‘ـَبتْ لِڪْ قَلبِي وِ قِلتْ إسِڪِنْ بـ [ِ دَارِڪْ

بَسْ لَحظہ وِينْ دَارِي . . ؟

لِيہ مَا بَادِلتنِي نَفسْ الغَلا . . ؟

إفتَرِقنَا وِ إنِتْ غ‘ـَارِقْ فـ السُڪوِتْ

[ِ إنتهينا ]ِ . . !

وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ

وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ

وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ

قِلّي :

وِشْ خَليتْ مِنّي يَاللّي تَارِڪْنِي مَعڪْ ’

ڪِنتْ أفَڪِرِْ بَسْ أشَتِتْ صُوِرِتِڪْ صِرِتْ {ِ أجمَعِڪْ }ِ

( مُتعَبہ ) نفْسِي وِ أغَنِيّ

ڪِيفْ قَلبي وِدَعڪْ

ڪِيفْ " قَلبِڪْ " رِاحْ عَنِيّ

ڪِيفْ أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟

أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟

مَا أسمَعڪْ . . ؟

مِنْ قالْ : أصبَحْ في [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ علَىا خِيرِْ . . !

ياللِي تقُوِلْ : إنْ طُوِلْ الليلْ نَامِي

لَوِْ ڪِنتْ | مِرِتَاحَہ | مِنْ البَعد وِ بـ خِيرِْ . . !

مَا ڪِنتْ أوِاصِ‘ـَلْ يُوِمْ أرِوِح لـ [ِ دوِامِي ]ِ

بَعدِڪْ مَاتُوِا الأصحَابْ

وِ لا عِدتْ أدوِّرِ فِي عِ‘ـَيوِنْ / . . القِدَرِْ أسبَابْ

ڪِلهُمْ أغرِابْ ڪِلهُمْ ڪَذابْ , [ِ وتدرِينْ ]ِ . . !

مَاحِ‘ـَزِنتْ فَي يُوِمْ ، عَلىا غَدرِڪْ وِ الفُرِاقْ

بَسْ فِقَدتْ إحسَاسِ‘ـَي بـ الأمَانْ بـ [ِ رِاحتِي ]ِ ، لڪِلْ انسَانْ

وِصِرِتْ أضِ‘ـَيقْ ـ وِ بدَاخِ‘ـلي عَتيمْ وِ ضِيمْ

يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟

يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟

يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟

أسمَعْ فِي صُوِتِڪْ مُوِاوِيلْ [ِ العِتَابْ ]ِ

وِ نَبرِة حُبْ تعبَانہ / جَرِحهَا الغِيَابْ وِتقوِلْ لِي : عَادِي . . }ِ

بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ( دُوِنِّي )

وِ الضِ‘ـَيقْ وِ غِ‘ـَيَابِي ينَادُوِنِّي

بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ميّتْ بـ عُيوِنِّي

أنَا وِ الـ ح‘ـَياه وِ هُدوئِي ‘

تَعبتْ / . . إسِ‘ـَألنِّي وِينَڪْ . . ؟

وِ أخيّبْ هَمِّي وِ أحسِنْ ظنُوِنِّي

وِ أقوِل : ج‘ـَاي ج‘ـَاي – ‘

[ِ حِ‘ـَبيبي ]ِ , وِ أعَرِفہ مَا يڪسِرِْ رِج‘ـَاي

وِ إنِتْ لا ج‘ـَاي وِ لا إنِتْ دارِي عَنْ رِج‘ـَاي !

لاتقُوِلْ : صَايرِْ أحِبڪْ ڪِثييرِ

{ِ مِحتَاجـِڪْ }ِ . . !

وِ مَا قِدرِ بدوِنـِڪْ أخَافْ – الدنيَا تحِسْ ~

وِ تسْتَڪثِرِڪْ عَلي وِ تَاخِ‘ـَذڪْ مِنّي

وِ أنَا مِنْ لِي . . ؟

خَلهَا بَسسْ بينَڪْ وِ بينَڪْ

قلبِي بـ يسْمعهَا بـ [ِ عِ‘ـَينڪْ ]ِ , لا تُقوِلْ . . !

مِنْ عتّبْ – أبوِابِڪْ – بعد [ِ مَاهَجرِتَڪْ ]ِ . . ؟

إلىا : الغَايِبْ عَنْ عِ‘ـَيوِنِّي

مَعْ إنْ [ِ العِينْ هِيّ بيتَہ ]ِ . . !

ذبَلْ وِرِد الغَرِامْ

وِحَضِرِتِڪْ لـ لحِينْ مَاحنّيتْ . . ؟

قُولْ : آسِ‘ـَفْ

وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بسَامِحْ

قُولْ : آسِ‘ـَفْ

وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بنَادي ڪِلْ همّي ، وِ أنّحِ‘ـَرِه

قُولْ : آسِ‘ـَفْ

وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بنَادي لِيلْ بَرِدڪْ ، وِ أسِ‘ـَهرِه

قُولْ : آسِ‘ـَفْ

وِ أنَا قَبِلْ الـ آ بطيِّرِ ڪِلْ ضِلعْ مِنْ مُڪانَه

ع‘ـَاد تَدرِي . . ؟

إنِتْ أصلاً مَاخَطِيتْ

بَسْ مَحبُوبِڪْ يدوُِّرِ لإعِ‘ـَتذارِڪْ

بَسْ مَحبُوبِڪْ يدوُِّرِ لإعِ‘ـَتذارِڪْ

بَسْ مَحبُوبِڪْ يدوُِّرِ لإعِ‘ـَتذارِڪْ

بَسْ عَلىا ڪِذَا

مسجات جميلة عن الخيانه 2015

2015الخيانهجميلةمسجات

شارك معرفتك مع الأصدقاء

اقرأ ايضا

عرض المزيد