منتدي حياتي

الرئيسيةقصص - حكايات- قصص حب 2018- قصص رومانسية جديدة 2017قصص جديدة

قصص جديدة

كتب : admin
نشر منذ : 6 سنوات
في تاريخ مايو 05,2018
قصص جديدة

تنزيل او للتحميل من رابط مباشر اضغط بالاسفل download free 2017 or 2018 تحميل افلام جديدة press the bootem جديدة , قصصقصص جديدةقصه مؤثره حلفتكم بالله ان تقراها

انشر الصفحة على الفيس بوك

كان هناك اعمى

ۈ كانت خطيبته فتاة جميلة جداً

وذات يوم سألتة متى

.ستتزوجني

قال سأتزوجك…

….عندما استطيع ان اراك

وبعد أيام اتاه اتصال !

لتبرع احد اﻻشخاص بعينيه

له ففرح كثيراً ﻻنه سيرى حبيبته

ولكنه عندما رأها انصدم

ﻻنه وجدها عمياء

فرفض الزوااااج بها

ولكنها ابتسمت

ۈ مضت في طريقها و هي

تهمس في اذنه

كما تريد يا عزيزي ولكن اريد ان اقول لك شيئاً ارجوك ان تحافظ على عيوني التي أعطيتك

اياها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الجرح كلمــه قــآسيه عآشها الغــآلبيه ..

ان لم يكن الجميــع .. كلمــه آعتدنــآ على الدموع عند ذكرها ..

تبدآء دومــآ قصه الجرح .. بدمعه .. سببها ..

خيــآنه .. قسوه .. تسرع .. ظلم ..

نشعــر بعدها بأن كل شيء آصبح في الحيــآه لونه آسود ..

بسبب ذلك الجرح..

ويبدأ الجرح بالتضـآعف ,, ويتمدد حجمه بالحزن ..

ويزدآد المه ..

فتقيدنــآ الدمــوع ..

وتفقدنــآ القدره على الابتســآمه .. ونشعر اننا اصبحنــآ

دآخل جره الحزن .. والا يمكن لنــآ الخروج ..

ونستسلم بكل سهوله لذلك الجرح .. ونزيد

الُمه بأنفسنـآ .. نزيده بسكوتنــآ

وآستسلامنــآ

وتذكره لحظه بلحظه ..

نسقيه من نزف الروح والدم , ليكبر فينــآ ويصبح كالاعصـآر الذي يبتلع

كل لحظه سعــآده قد تمر مر علينــآ

ونقتنع انه ليــس من حقنــآ ان نبتسم ونحن نحمل تلك الجروح . .

وكعــآدتنــآ ننظر دآئمــآ للون الاسود ونترك بقيه الالوآن ..

فنقبع بالحزن ,.. فتره ليست بقصيره ..

قد تنسينــآ معــآلم الفرح ..

لكن .. لمــآذآ لا نستغل ذلك الحزن بدل من ان يستغلنــآ ..

ليس صعبــآ .. كل مــآ علينــآ ان ننظرللجرح من كل جــآنب ..

قد يكون جــآنب الحزن هو الاقوى ..

لكن لنبتعد قليلا عن الون الاسود .. ونرى الى مــآ قدمه الجرح لنــآ …

آلم نكتشف من جرح الخيــآنه ان هنــآك من لا يستحقون ان يسكنون القلب ..

آلم نكتشف من جرح الظلم ان هنــآك من يستغلون طيبتنــــآ ..

آلم نكتشف من الجرآح قيمتنـــآ .. الم نفرق بين المحب وبين العدو ..

الحيـآه مدرسه والجرح آحد فصولهـــآ .. قد يكون آكثرها المــآ لكنه اكثرها قيمه ..

فلنستغل الحزن .. لنقوي حصيلتنــآ ولنجعله مجرد خطوه للنضوج ..

لنعده تجربه فقط وستنتهي .

قصه حقيقيه شاب عمره ستة عشر عاماً ..

كان في المسجد يتلو القرآن ..

وينتظر إقامة صلاة الفجر ..

فلما أقيمت الصلاة ..

رد المصحف إلى مكانه ..

… … … … ثم نهض ليقف في الصف ..

فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه ..

حمله بعض المصلين إلى المستشفى ..

يقول الدكتور الجبير الذي عاين حالته ..

أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة ..

فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب .. لو أصيب بها جمل لأردته ميتاً ..

نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت ..

ويودع أنفاس الحياة ..

سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه ..

أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب حالته ..

وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته ..

فلما أقبلت إليه مسرعاً ..

فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف ..

والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب ..

والشاب يهمس في أذنه بكلمات..

فوقفت أنظر إليهما .. لحظات..

وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب ..

وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن ..

ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها .. ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي..

ونحن نحاول إنقاذه..

ولكن قضاء الله كان أقوى..

ومات الشاب..

عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً..

حتى لم يستطع الوقوف على قدميه..

فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي..

ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً..

لكن الطبيب استمر في بكائه ونحيبه..

فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟

فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء .. وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به ..

فقال لي :

يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب.. لا يتعب نفسه.. لا يتعب.. أنا ميت لا محالة ..

والله إني أرى مقعدي من الجنة الآن ..

الله أكبر ..

{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ }

هذا هو الفرق بين المطيع والعاصي ..

أسأل الله أن يختم لنا جميعاً بالصالحات .

قصه تقشعر منها الجلود…!

جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله…

فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله… فى اول 30 عام من عمرك… أم فى الـ 30 عام الأخيرة…؟

فاحتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره، و كان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه..

كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الـ 60 من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض.

و دعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره…..

واغتنى الصبي وأصبح فاحش الثراء….

و صب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي رجلا..

وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس…

فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم فى إنشاء تجارتهم.. وصناعاتهم وزراعاتهم..

و يزوج الغير قادرين و يعطي الأيتام والمحتاجين..

و تمر الـ30 عاما الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة..

و ينتظر موسى الأحداث.!!؟؟

و تمر الأعوام.. و الحال هو الحال !!

و لم تتغير أحوال الرجل….

بل ازداد غنى على غناه

فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ 30 الأولى قد انقضت…

فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي… فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه….

اللهم أنى أستودعت مصر.. ♥ رجالها و شبابها. ♥

نساءها و فتياتها. ♥. أطفالها و شيوخها. ♥.

اللهم أنى أستودعتك ممتلكاتها و مبانيها و منشآتها. ♥.

اللهم أنى أستودعتك نيلها و اراضيها و خيراتها. ♥.

اللهم أنى أستودعتك أمنها و أمانها و أرزاق اهلها. ♥.

اللهم أنى أستودعتك حدودها و بحورها و جنودها. ♥.

فأحفظهم بحفظك يا من لا تضيع عنده الودائع و أنت خير الحافظين. ♥.

جديدةقصص

شارك معرفتك مع الأصدقاء

اقرأ ايضا

عرض المزيد