قصص في الحياة الزوجية
تنزيل او للتحميل من رابط مباشر اضغط بالاسفل download free 2017 or 2018 تحميل افلام جديدة press the bootem الحياة , الزوجية , قصصقصص في الحياة الزوجيةقد يعتبر البعض القصة التي سأطرحها، والموضوع الذي أدعوكم لقراءته( محرج وحساس) .
هذا الموضوع كتبته طبيبة على لسانها تقول:
ترددت كثيرا قبل الكتابة وفي النهاية توكلت على الله، لأني لست هنا للتسلية أو الإثارة..
هذه القصة حقيقية حدثت في أحد المستشفيات وأترككم مع راويتها . د هناء (أخصائية نساء (
سأعرض عليكم قصة حدثت أمامي منذ سنوات وأنا أعمل في أول أسبوع لي كطبيبة امتياز في قسم الطوارئ….
كانت الساعة حوالي الخامسة فجرا، وكنت أعمل في المناوبة الليلية- والتي تنتهي عند الثامنة صباحا- وكان كل شيء هادئا جدا……
وأنا أتحدث مع أحد المرضى، سمعنا صوت صراخ قوي جدا قادم من مدخل الطواريء…..
خرجنا مذعورين خوفا من أن يكون حادث أو انفجار أو شيء أخطر…..كل من في الطواريء أصبح أمام المدخل….أطباء وطبيبات ، ممرضين وممرضات، حتى المارة في الشارع دخلوا لاستطلاع الأمر….و حتى المرضى تركوا أسرتهم وخرجوا لاستطلاع الأمر……….واضطررنا للجوء للأمن لفك التجمع وإخراج الفضوليين من الطواريء……والصدمة كانت ما شاهدناه ليلتها…..
رجل يسحب امرأة من شعرها شبه عارية….إلا من قميص نوم لا يخفي شيئا من جسدها…..
يجرها من شعرها ويتلفظ بأبشع وأقذر الألفاظ….ويسبها ويتهمها في عرضها وشرفها، والدم يغطي تلك المرأة من رأسها وحتى قدميها…من يراها لا يمكن إلا أن يقول أنها ميتة، اختفت ملامحها كاملة……
وهي تصرخ بصوت ضعيف لا يكاد يسمع وتقول كما أذكر " ما عملت شي ، أستر عليّ الله يستر عليك، بس شي يغطيني…."
حاولنا استطلاع الأمر وأن نفهم من الرجل ما يحدث…….فرماها أرضا وضرب وجهها بقدمه وقال كلاما لا أستطيع أن أقوله، لكن فهمنا أنها زوجته وهذه هي ليلة الزفاف….وأنه وجدها غير عذراء!!!!!!
طلبت مني الطبيبة المسئولة ( أكبر مني في الدرجة ) أن أصطحب المرأة لغرفة الفحص وأن أقوم باللازم معها…وأنادي أخصائي الجراحة والعظام والنساء……..
ولازال الرجل في الخارج يتلفظ بألفاظ لم أسمعها في حياتي……ورجال الأمن يحاولون تهدئته ومنعه من الوصول إلى زوجته…..
المهم….لا أريد الإطالة، أخذت التاريخ المرضي للمرأة بسرعة لأن حالتها كانت مرعبة جدا، وكنت في حالة خوف لا يعلم بها إلا الله…كنت أخاف أن تموت بين يدي…..فقالت لي أنها عروس جديدة، وأن زوجها لم ير دليل عذريتها!!!!!!!!! فسحبها من شعرها وجرها على درج العمارة….وهو يسب ويركل ويضرب بكل أسلحته…..
إلى أن وصل إلى المستشفى…
وهي ترجوه أن يتركها ترتدي ملابسها…….!!!!
قالت لي أرجو كي قبل أي شيء أريد أن تفحصني أخصائية النساء والولادة حتى تؤكد عذريتي….فخرجت وناديت الأخصائية…
بعد الفحص تبين أن الفتاة بكر عذراء!!!!!!!!!!
وقالت الطبيبة أن الغشاء من النوع المطاطي الذي لا يتمزق بالجماع!!!!!!!!!!
عندما سمعت الفتاة ذلك طلبت من الممرضة أن تنادي زوجها…..
فدخل وحاول أن يضربها لكن الطبيبة صرخت في وجهه وشرحت له كل شيء…ولم يقتنع حتى شاهد بنفسه!!!!!!
الغشاء سليم تماما….
ثم ركع عند قدميها وأخذ يقبلها، ويطلب منها السماح…..
وفجأة تحولت تلك الضعيفة بقدرة الله إلى إنسانة قوية واثقة من نفسها….مع أنها كانت تعاني من كسور مرعبة…كسور في الأضلاع والذراعين والوجه والأنف…والساقين…إلا أنها تمكنت من الكلام…….
قالت كما أذكر"" أسامحك بشرط تعتذر لي أمام كل الناس…مو بس الناس في المستشفى….تعتذر لي أمام الجيران اللي سمعوك وشافوني….والمارة في الشارع…..اعتذر أمام كل إنسان سمعك تتهمني، وشافني وأنا بالمنظر هذا…….وتقول لكل الناس إني إنسانة شريفة!!!"
أخذ الرجل يبكي بشكل هستيري، ويصرخ ويطلب منها أن تعود إليه…… لكنها كانت تقول له ""الله لا يسامحك…..طلقني""…..
ما حدث بعد ذلك ليس بتلك الأهمية….
ولم أنم ليلتها ولمدة يومين متتاليين…….
أصبحت أتابع حالة تلك الفتاة في المستشفى……حتى خروجها بعد 5 أشهر مؤلمة جدا….. على كرسي متحرك، غير قادرة على المشي….استمرت اتصالاتنا فترة بسيطة ثم انقطعت…
بعد حوالي سنتين….
وأنا في العيادة في أول سنوات تخصصي في مجال النساء والولادة….
دخلت عليّ امرأة على عكازين….وسلمت عليّ بحرارة….ولأكون صادقة فأنا لم أتذكرها….وعرفتني عن نفسها وذكرتني بتلك الليلة…وقالت لي أنها بعد أن تعافت نسبيا ( لا زالت غير قادرة على المشي )….. تزوجت وهاهي حامل في الشهر الثاني وجاءت لمتابعة الحمل……
سألتها ماذا حصل بزوجها الأول…فقالت أنها أرسلت له التقرير الطبي الذي يثبت عذريتها في برواز مذهب……
ولم تسمع عنه غير أنه فصل من عمله، ولا شيء آخر…… انتهت
………………………… ……………….. ………………………… ……………….. ..
الرسالة التي أتمنى أن تصل
أولا:
إلى رجالنا وشبابنا…….(اتقوا الله في نسائكم ( أعراضكم)……..هل بضع نقاط من الدم هي ما يثبت شرف وعذرية الفتاة؟؟؟!!!!!….أين عقولكم؟؟؟؟…
وأين الرجولة؟؟؟ ما الذي كان سيحدث لو أن ذلك الرجل تمالك نفسه…..و تركها تغطي نفسها؟؟!!!……..أين غيرته على عرضه……
ثانيا:
إلى الآباء والأمهات……ربوا أبناءكم تربية صحيحة…من قال أن غشاء البكارة هو دليل العذرية ( ألم يدقق في أخلاقها قبل الزواج؟؟؟؟ ألم يتزوجها لأخلاقها؟؟؟؟؟ أم أنه اختار فتاة من الشارع زوجة له؟؟؟؟؟)…….ومن قال أن النزيف لابد أن يملأ على الأقل نصف كوب….ومن قال أن لونه لا بد أن يكون أحمر أو أسود قاتم؟؟؟؟؟؟ …( هذا الكلام سمعته من عدد كبير من الأشخاص) كل تلك أفكار تسيطر على عقولنا ولابد من تغييرها…….
وأحب أن أوضح حقائق هامة جدا لكل شاب مقبل على الزواج:
أولا:
ليس من الضروري…وأكرر ليس من الضروري مشاهدة الدم عند الدخول…… في 20% من الحالات يتم التمزق دون حدوث نزيف…..وأحيانا تنتج نقاط قليلة جدا من الدم تميل إلى اللون الزهري….وعند اختلاطها ببقية الإفرازات فهي تعطي تعكير بسيط جدا جدا…….
وأحيانا يكون الاضطراب والخوف سبب في عدم حدوث تمزق أو حتى عدم حدوث نزيف….
ثانيا:
كما في الحالة التي ذكرت في القصة أن هناك عدد من الأغشية التي لا تتمزق عند الدخول…ومنها المطاطي…..
ثالثا:
هناك أسباب عديدة لتوسع أو تمزق الغشاء عدا الممارسة الجنسية…..وسأذكر بعضا منها:
1- الرياضات العنيفة
2- ركوب الخيل وركوب الدراجة الهوائية أو الثابتة
3- السقوط من مكان مرتفع
4- الجلوس فجأة و بعنف
5- دش الحمام ( إذا كان مندفع بقوة قد يؤدي إلى تمزق الغشاء (
6- تنظيف منطقة المهبل بعنف وبعمق، خاصة أثناء الدورة الشهرية، حيث تشعر الفتاة دوما بعدم النظافة.
7- الدش المهبلي
وغيرها من الأسباب…….التي تحدث غالبا في فترة الطفولة أو المراهقة, وقد لا تتذكرها الفتاة …….لذلك أدعو كل شاب أن يدقق في أخلاق زوجته قبل الزواج ويتأنى في الاختيار……..
ولا يتهمها بالخيانة والفسوق لمجرد عدم رؤية دليل عذريتها!!!!!!!!!! الذي لا يعتبر دليل عذرية بالمرة
أزواج وزوجات.. خفايا ومستظرفات
قصص مثيرة.. من واقع الحياة الزوجية
جَوّ الحياة الزوجية مهما أشبع بالحب، وأفعم بالود، وندّي بالحنان.. يظل جَوّاً رتيباً، تصبح فيه ملامح الجمال شيئاً عاديا، وهدوؤه أمراً روتينياً، ما لم يُحلَّ ببعض (التعكير) الذي يقطع رتابته، ويعيد إليه بهجته، ويصنع ضحكة رائعة في أفواه أهله!
في هذه الرحلة سنمر عبر عالم غريب بعض الشيء.. إنه عالم (الشغب الزوجي)، الذي استخلصه لنا الأحبة المشاركون من حياتهم الزوجية، ومن حياة أقربائهم ومن يعرفون عنهم. وقبل أن نبدأ.. نريد أن نطلب العذر من جميع القراء الكرام.. حيث تم إعادة صياغة معظم المشاركات، وقد حرصنا في ذلك أشد الحرص على عدم المساس بسلسة الأحداث، وحاولنا أن نورد الحوارات كما وردت إلينا دون أي تغيير إلا للضرورة القصوى، وبما لا يسبب أي اختلال في المعنى، لتنتظم جميع المواقف المنشورة في مجموعاتها على نفسٍ واحد.. فلا يعمل اختلاف أساليب السرد على تشتيت ذهن القارئ في جولته بين أعجب أحداث سنة الحياة..
و.. هناك أمر لا نستطيع الفوات دونه، على الرغم من إحساسنا الجامح بسأمكم منه.. إنه اعتذارنا لكل من تعبوا، وفكروا، وكتبوا، وأرسلوا مشاركات رائعة، ثم لم يتسنَّ لنا نشرها.. إنها نتاج المعادلة الصعبة التي نقف أمامها دائماً عاجزين إلا من الجهد البسيط الذي نبذله.. ويبقى عزاؤنا الوحيد هو أنكم مساء، ومساء هي أنتم..
عرض بهلواني
صاحبان.. طلب أحدهما من الآخر أن يزوجه أخته بشرط أن ينظر إليها قبل ذلك، فوافق، ورسما خطة سرية للعملية.. دخلت الفتاة بالماء لأخيها الذي كان على السرير، ثم من باب المزاح أخرجت لسانها حتى آخره، وقامت بالقفز كما يفعل الحصان، والخاطب ينظر إلى كل ذلك من تحت السرير، ثم خرجت.
العجيب أن الخاطب لم يتأذّ من كل هذه (البهلوة)، بل خطبها بالفعل ثم تزوجها!
خالد سالمين هنيدي – الخبر
إلا الخطيب
خطب طبيب إحدى الفتيات، وذات يوم مرضت هذه الفتاة فذهبت إلى إحدى العيادات لحقن إبرة، قرأ الطبيب اسمها فارتجفت وتعرّقت من شدة الحياء، إن من عاداتنا ألا يرى الخاطب خطيبته إلا في يوم الدخلة! وقد كان ذلك الطبيب هو خطيبها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت
لا أنف ولا رؤية!!
في أيام الخطبة كنت أود رؤية خطيبي، وكان أفضل توقيت لذلك هو عند خروجه من المجلس، أخبرني إخوتي أنه على وشك الخروج، كان الوقت ليلاً وكنت في الحوش فأسرعت أجرى وأجرى و….. (بووووو) لقد اصطدمت صدمة عنيفة بالباب الذي كان مغلقاً ولم أره بسبب الظلام.. كاد أنفي أن ينكسر، فلا أنا رأيت خطيبي ولا سلمت أنفي!
أم سليمان – سدير
عرض تسويقي
في خطوبتها، دخلت أختي على خطيبها للنظرة الشرعية، فاستغرب أخي الصغير وأخذ يخبر كل من يأتينا، وحين يرد على الهاتف لا ينسى – بالطبع – أن يبلغ أقاربنا بآخر الأخبار: أبي سمح لرجل أن ينظر إلى أختي!
فبيّنا له أن هذا الأمر جائز شرعاً ويسمى (النظرة الشرعية)، ففهم الأمر أكثر من اللازم، وعندما جاء خطيب أختي في المرة الثانية قال له أخي: ترى فيه واحدة ثانية تبغى تشوفها؟!!!
سحر عبد الله – أبها
دش لبني
بعد عقد قران أختي، جاء زوجها لزيارتنا ليلة يوم عاشوراء، وقد نوينا الصيام، وبعد أن استعد كل واحد منا للنوم بما فينا زوج أختي طلبت أمي من أختي أن تأخذ له بعض الفاكهة والتمر وكوباً من اللبن ليتسحر قبل أن ينام.. أخذتها أختي، وما إن فتحت الباب – وكان الضوء مطفأ – حتى تعثرت، وسقط ما معها على زوجها الذي افترش مكاناً قرب الباب، وبدلاً من أن يتسحر بالذي أحضرته اغتسل به!!
همسة نور – الخرج
دعاء الدخول على.. الدابة
دخل على زوجته في ليلة زفافه مرتبكاً يغالب رجفان قلبه، وارتعاش يديه، وضع يده على رأسها.. ثم أخذ يردد الدعاء المأثور عند ركوب الدابة: (سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون)!!.
إبراهيم عبد الله صبيح – تريم
معلم تاريخي
حكت إحدى صديقاتي لي أن إحدى الفتيات ليلة زواجها كانت تشعر بالخوف والقلق، أحس زوجها بذلك فقرر النوم وتركها حتى تهدأ وتشعر بالأمان.
وكانت الفتاة قد شعرت برغبة شديدة في التبول، ولم يكن هناك حمام خاص بالغرفة، حيث كان يتطلب الذهاب إلى الحمام منها المرور عبر الصالة، وكان أهل زوجها يتسامرون إلى وقت متأخر من الليل.
وبعد أن فقدت القدرة على التحمل قررت التبول في أرضية الغرفة في الزاوية ظناً منها أن زوجها يغط في نوم عميق، وبعد ذلك نظفت المكان وكأن شيئاً لم يكن..
بعد مرور أسبوع على زواجها أضاعت المرأة شيئاً من أغراضها، فطلبت المساعدة من زوجها فردّ عليها: لعله سقط منك في مكان بولتك الأولى!!.
همسة نور – الخرج
اللون واحد
حدثتني صديقتي عن أختها أن زوجها في ليلة الزفاف قّدّم إليها عصير (كوكتيل) ولم تكن تعرفه من قبل، وقال لها: اشربي، ولكنها أجابته بكل ثقة: لا أحب عصير الطماطم!!
سحر عبد الله – أبها
أصبت بصمتك
دخل صديقي على زوجته ليلة زفافه وهو يعاني من الخوف الشديد، والارتباك.. أراد أن يفتح معها الحديث، ولم يكن يدري ماذا يقول، وفي الأخير فتح فمه وسألها: ما أسم أخيك صالح؟
فضحكت عروسه وضحك ثم زال الحاجز بينهما.
منصور على التميمي – تريم
لا تؤمل محتاجاً
إحدى الفتيات المغرمات بالخياطة، كانت صغيرة السن ولم يتسنَّ لها شراء ماكينة خياطة، وفي أحد الأيام قالت لها خالتها: سوف يرزقك الله بزوج يشتري لك واحدة. فصارت تتمنى الزواج لأجل الماكينة، تقدم لها خاطب ذات يوم، وحين سألوها عن رأيها أجابت بصوت مرتفع: (نعم)، وشرطت مهرها ماكينة. لقيت المسكينة ما لقيته من إخوتها جزاء تجرؤها على رفع صوتها بكلمة (نعم) ونسيانها للعادات والتقاليد، ثم أتى الزوج بالمهر كاملاً مع الماكينة.
عند دخوله عليها في ليلة الزفاف خافت منه وارتعبت، ثم طلبت من أهلها أن يعيدوها إلى بيتها، وهي تقول: لا أريد الزواج بل أريد الماكينة للخياطة فقط!!
منيرة العلي – الخرج
يا ناس ردّوا فلوسي
خطب شاب فتاة، وظل طوال فترة الخطوبة يحسب المهر الذي بقي عليه لزوجته، ويعد الأيام التي بقيت ليدخل عليها، حتى جاء يوم العرس، وما أطول ذلك اليوم للمستعجلين أمثاله..
زُفّت زوجته إليه، وعندما دخل جلس بجانبها – ولا يزال أهلها عندها – حتى بدأت تظهر عليها رعشة الخوف!، وحين أراد أهلها الخروج من عندها التصقت بهم كصمغ الفئران، تريد الخروج معهم!، حاولوا إقناعها فلم يفلحوا للأسف..
لقد تُرك الزوج ليلته تلك يبيت وحيداً، إلا من قهره على طول انتظاره وضياع فلوسه.
أبو جمال – صنعاء
ديكور مزيف
بعد يوم جميل مليء بالفرحة التي غمرت قلب العريس دخل على عروسه، فلم يتمالك نفسه من الإعجاب بها وهو يقول لها: ما رأيت أجمل منك في حياتي.
وفي اليوم الثاني من عرسه استيقظا من نومهما، وقد ذهب مع اليوم الأول ذلك الجمال المصنوع من الأصباغ التي كانت على وجه العروس، فتفاجأ العريس من تغير صورة زوجته وقال لها: هل أنت التي زُفت لي ليلة أمس؟!!.
أبو جمال – صنعاء
تشرّفنا
دخل الزوج ليلة زفافه، وكان مرتبكاً، وعندما أراد أن يخاطب زوجته لم يجد ما يبدأ معها به، وعندما فتح فمه سألها: ما اسمك؟
فقالت: أما حضرت عقد القران؟
علي عبيد باغزال – تريم
علي عبد الله عتاليل – تريم
فهمي سعيد باصبيح – تريم
ألف مبروك
حدثني أحد الأصدقاء في منطقتي أنه كان يجلس مع زوجته في يوم من أيام شهر العسل، يسمعون شريط (السحر الحلال)، فقال لها بعد أن تأثر بما في الشريط: سأعطيك هدية لا تخطر على البال. بعد أيام قدم لها صندوقاً ففرحت به فرحاً شديداً، وتهلل وجهها، ثم أسرعت وفتحته و…
لقد كانت الهدية ثعباناً!!
كانت المرأة من شدة الخوف تجري وهي تقول: ثع.. ثع.. ثع…،
سقط صديقي (الذي كان مشهوراً – ولا يزال – بإمساك الثعابين) من الضحك، ولا تسل عن حال الزوجة!.
خالد محمد عضلات – إب
يا سلام؟!!!
أراد أحد الشباب أن يتزوج فتاة تساعد أمه، لكنه نسي فاشترط أن تكون مثقفة ومتعلمة، خطبها ثم تزوجها، وبعد العرس كانت الأم تعمل في البيت وهي مطمئنة إلى أن زوجة ابنها سوف تعفيها من هذا العمل عما قريب لتأخذ حقها في الراحة بعد أن كبرت ووهن عظمها، مرّت الأيام وهمّ الزوجة الأكبر هو مطالعة الصحف وقراءة المصنفات! وتريد كل شيء جاهزاً أمامها لأنها مشغولة!!
قرر زوجها تدبير حيلة مع أمه لـ (رد) الزوجة عن تماديها.. وفي اليوم التالي كان الزوج عائداً من وظيفته فرأى أمه وهي تكنس، فقال لها: يا أمي أنت كبيرة في السن ويجب أن تستريحي، دعيني أكنس أنا. فأجابت أمه: أنت رجل، والكنس والطبخ من عمل المرأة، ورفعا أصواتهما بالكلام.. فرفعت الزوجة عينيها عن القراءة وهي تقول: دعوا الصياح والجدل، الأمر سهل، قسّما العمل بينكما، يوم أنت ويوم هي!!
نبيل محمد علي – تعز
أول الغيث
هناك قريبة لي شديدة الخجل، وفي أولى أيام زواجها كانت لا تتحدث مع زوجها إلا قليلاً لشدة خجلها، فنصحها أقاربها بأن تحاول أن تمزح معه وتبادله الحديث.
ذات مرة همّ زوجها بالنزول في الدرج، ومن باب المزاح المباح قامت بدفع زوجها إلى الأمام قليلاً ليتدحرج الزوج إلى أسفل السلم.. ثم.. سقطت مغشياً عليها!
مهرة القصيم
استنتاج
صديق لي كان حديث عهد بالزواج، حدثني أن زوجته رأت في منامها وكأنه يغازل امرأة شقراء، فاستيقظت فزعة حانقة، وأخذت تشاكس زوجها، وتتهمه بالخيانة، فقيل لها إن زوجها بريء مما تتهمه به، أجابت: إذا كان زوجي يغازل الشقراوات في أحلامي فماذا تراه يفعل في أحلامه؟!!.
أحمد عمران – صنعاء
هدية مكلفة
سافرنا في بداية زواجنا إلى الخارج قبيل عيد الأضحى، وأردنا أن نحتفل بأول عيد يجمعنا، فخرج زوجي متحمساً ليشتري لي هدية بالمناسبة.. بعد أن خرج زوجي، وفجأة، انطفأت الأنوار، فاعتراني خوف شديد وأنا واقفة في تلك الظلمة.. لقد أخذ زوجي معه بطاقة فتح الباب والتي هي أيضاً مفتاح لكبس الإضاءة، حاولت مناداته من خلف الباب بدون جدوى، فاضطررت للخروج بحثاً عنه.. تحسست جلبابي ثم خرجت ولم أجده، فرجعت إلى الغرفة لأظل واقفة بجانب الباب أبكي على نفسي، فلا أنا عثرت على زوجي، ولا أنا صبرت على الظلام وجلست في غرفتي!
أم خزامى – الرياض
بسرعة.. بسرعة
في إحدى الليالي عرضت إحدى القنوات قصيدة مؤثرة ومحزنة من زوج يرثي زوجته، فقال زوجي: أتمنى أن أسجل هذه المرثية! سألته بكل براءة: ولم؟ فقال: حتى إذا توفيتِ أسمعها!!.
أم فيصل – مرات
تبادل (غزل)
سمع أحد – المحسودين – جاره وهو يغازل زوجته: هل ترين القمر؟
أجابت نعم.
قال لها: أنت أجمل منه.
فطرب وانتشى وأسرع إلى زوجته ليغمرها بكلام رقيق كالذي سمعه.. سألها: هل ترين القمر؟
فصاحت في وجهه وهي مكشرة: وهل أنا عمياء؟
أم جهاد – حوطة بني تميم
أمنية الرجل.. الزواج
أهدي لأحدهم ماء زمزم وهم يشرحون له حديث (ماء زمزم لما شرب له)، فقرر أن يستغل هذا الماء في أغلى أمنياته.. ذهب إلى زوجته يخبرها بأنه سيشرب الماء ليعينه الله على الزواج بثانية.. فقامت ولم تقعد ولم يهدّئ من روعها إلا حكم أحد أقاربها الذي أصلح بينهما وقضى بأن تشرب من ماء زمزم بنية أن الله (لا يحقق رغبة زوجها)!
عبد الكريم شرف هاشم – صنعاء
قرابة بالقياس
في مرة من المرات كنت أنا وزوجي وأحد أقاربي نتجاذب أطراف الحديث، ثم اشتد الحوار بيننا حتى صار جدالاً.. صمت زوجي قليلاً وقال بهدوء: ما قرابتك بإبليس؟!
فأجبته بهدوء تام: زوجي!..
أروى حارث – اليمن
وصف بالنظر
حكي لي أن امرأة مصرية سألت زوجها: ماذا ترى في عيوني؟ أجابها: أرى الحنان والحب والرحمة.
سمعت تلك القصة امرأة من تهامة فأحبت أن تسمع ذلك الوصف من فم زوجها.. سألته: ما تحيد في إيوني؟ (أي ماذا ترى في عيوني)، نظر إلى عينيها بتفحص قائلاً: أحيد مغل يابْسو، أي: أرى نمشاً يابساً)!
زهراء محمد النهاري – باجل
فهم مغلوط
كان لدينا جهاز حاسوب قديم، وذات يوم طلب مني زوجي كتابة موضوع خاص لعمله، عندما خرج بدأت الكتابة لكن الجهاز توقف، فقمت بإصلاحه وكتبت الموضوع، وحين جاء زوجي أخبرته بما حصل، فقال: ماذا عملتِ فيه؟ فقلت بغضب: أصلاً الجهاز قديم وخربان، فقال: ماذا عملتِ فيه؟ كررت بغضب مرة أخرى: يا سلام، انكسر ظهري وأنا أكتب لك وتقول: ماذا عملتِ فيه؟ فقال: ماذا عملتِ فيه واشتغل الجهاز؟ ففهمت قصده، وضحكنا من سوء الفهم الذي حصل، ثم شرحت له كيف أصلحته!!.
أم عزام – مكة المكرمة
قصص في الحياة الزوجية