منتدي حياتي

الرئيسيةمعلومات وحضارات مصرية قديماالحضارة اليونانية

الحضارة اليونانية

كتب : admin
نشر منذ : 6 سنوات
في تاريخ مايو 05,2018
الحضارة اليونانية

تنزيل او للتحميل من رابط مباشر اضغط بالاسفل download free 2017 or 2018 تحميل افلام جديدة press the bootem اليونانية , الحضارةالحضارة اليونانيةاهلا بكل فتوكة عربية مصرية بنقدم ليكم النهادرة مقالة جديدة من نوعها وحصرية هنتكلم النهاردة يابنات في موقع حياتى النسائي عن حضارة قديمة كلنا بنحبها هنتكلم عن حضارة دولة اليونان عشان احنا في قسم اهلا وسهلا بيكم اعضاء وزوار منتديات حياتي دوت كوم بنقدملكم النهاردة موضوع مميز وجديد لقسم معلومات وحضارات والموضوع بيتكلم عن

الحضارة اليونانية قديما ويمكنكم مشاهدة المزيد من المواضيع الحصرية والمميزة في منتدي حياتي بالاقسام صور متنوعةالاقسام الاسرية اقسام الاتصالات والجوال خلفيات ايفون – خلفيات ايباد – خلفيات جلاكسي ديكور – أثاث – غرف نوم – مطابخ – حمامات الحضارة اليونانية 1416409311281.jpg موضة – أزياء – مكياجات – احدث تسريحات الشعر معلومات عن حيوانات نادرة والان مقدمة عن الحضارة اليونانية تعتبر الحضارة اليونانية هي من اقدم الحضارات في الدول الاوربية وايضا ايطاليا كنت ضمن حضارة قديمة وسوف نتحدث عنها في مقالة قادمة ان شاء الله الان دعونا نتعرف عن الحضارة اليونانية ولم تكن تعتمد في كلا العهدين على نظام سياسي أكبر من دويلات المدن. ويغلب على الظن أن الأحوال الجغرافية قد أعانت بلاد اليونان على أن تصل إلى هذه النتيجة. ذلك أن الجبال ومجاري المياه تعترض السائل فيها أينما ذهب ؛ وكانت القناطر فيها قليلة والطرق وعرة وغير معبدة. نعم إن البحر كان طريقاً عاماً مفتح الأبواب ، ولكنه كان يربط المدينة بأخواتها من المدن التجارية لا بما يجاورها من المدن. على أن الأحوال الجغرافية لا تفسر وحدها قيام دول المدن ، فقد كان هناك من أسباب الانفصال بين طيبة و بلاتية القائمتين على نفس السهل البؤوتي بقدر ما كان بين طيبة و إسبارطة ؛ وكان بين سيباريس و كروتونا القائمتين على نفس الساحل الإيطالي من دواعي الانفصال أكثر مما كان بين سيباريس و سرقوسة. إن علينا أن نضم إلى العوامل الجغرافية عوامل أخرى كثيرة ، فاختلاف المصالح الاقتصادية والسياسية باعد بين المدن وجعلها يحارب بعضها بعضاً للحصول على الأسواق أو الحبوب ، أو تكون أحلافاً متنافسة للسيطرة على المسالك البحرية. ومن العوامل الأخرى التي ساعدت على هذا الانفصال اختلاف أصول السكان. نعم إن اليونان كانوا يرون أنهم كلهم من عنصر واحد ، ولكنهم كانوا شديدي الإحساس باختلاف القبائل التي كانوا ينتمون إليها – الإيولية ، و الأيونية ، و الآخية ، و الدُّورية – ومن أجل ذلك كانت أثينا و إسبارطة تحقد كلتاهما على الأخرى حقداً لا يقل عن حقد العناصر المختلفة في هذه الأيام. وقوى اختلاف الأديان الانقسامات السياسية ، كما زادت هذه الانقسامات ما بين الأديان من اختلاف ، فقد نشأ من الطقوس الدينية التي اختصت بها بعض الأماكن أو بعض القبائل أعياد خاصة ، وتقاويم خاصة ، وعادات ، وشرائع ، ومحاكم تختلف باختلاف المدن ، بل إن هذه الطقوس قد أقامت في بعض الأحيان حدوداً بين المدن ؛ وذلك لأن أحجار التخوم كانت فاصلاً بين ممالك الإله ، كما كانت فاصلاً بين المجتمعات البشرية ، لأن من الواجب المحتوم أن يكون دين الإقليم هو دين حاكمه cujus regio, ejus religio. وكانت هذه العوامل مجتمعة هي وعوامل أخرى كثيرة لا يتسع المجال لذكرها هي التي أوجدت دول المدن اليونانية. ولم يكن هذا طرازاً جديداً من النظم الإدارية، فلقد رأينا أنه كانت في بلاد سومر ، و بابل ، و فينيقية ، و كريت ، دول مدن قبل هومر وبركليز بمئات السنين أو آلافها ، وكانت دولة المدينة من وجهة النظر التاريخية هي بعينها مجتمع القرية في مرحلة من الامتزاج أو التطور أعلى من مرحلته القروية – كان لها سوقها المشتركة ، ومكان اجتماعها ، ومجلس قضائها للفصل في منازعات الأهلين الذين يحرثون ما يجاورها من أرض زراعية ؛ وكان أهلها من أصل واحد يعبدون إلهاً واحداً. لقد كان الأدب من أسباب فرقة بلاد اليونان كما كان من أسباب وحدتها ، شأنه في هذا شأن الدين سواء بسواء. ذلك أن الشعراء كانوا يغنون بلهجاتهم المحلية ، وكثيراً ما كانوا يصفون مناظر أقاليمهم ، ولكن هلاس كلها كانت تستمع إلى أكثر الأصوات فصاحة. وكانت من حين إلى حين تستحثهم على أن يطرقوا موضوعات أعم وأوسع من تلك الموضوعات المحلية الضيقة. ولقد عدا الدهر كما عدت الأهواء الضيقة على هذا الشعر المبكر فأبادت أكثره حتى لم يعد في وسعنا أن نحس بما فيه من ثراء ، وبما كان يطرقه من موضوعات ، وبما يعزى إليه من جزالة اللفظ وجمال الشكل؛ ولكننا حين نطوف بجزائر اليونان ومدنهم في القرن السادس قبل الميلاد لا يسعنا إلا أن نعجب بوفرة ما تطالعنا به هذه الجزائر والمدن من الأدب اليوناني قبل عصر بركليز ، وبجودة هذا الأدب. وإن الشعر الغنائي في ذلك القرن لتنعكس فيه صورة مجتمع أرستقراطي كانت فيه المشاعر والأفكار والأخلاق حرة مادامت تراعى واجبات الأدب وحسن التربية. وقد أخذ هذا الأسلوب من الشعر الحضري المصقول يختفي شيئاً فشيئاً في عهد الديموقراطية. كان مختلف المبنى متعدد الأوزان ، ولكنه قلما كان يقيد نفسه عن إحساسه وخياله في لغة موزونة. وبينما كان أصحاب الشعر الغنائي يتغنون بالحب والحرب ، كان الشعراء الجوالون ينشدون في مجالس العظماء الملاحم في وصف ما قام به اليونان من جلائل الأعمال. ولقد أنشأت جماعات المغنين على توالي الأجيال طائفة من القصائد الغنائية تدور كلها حول حصار طيبة و [طروادة] وعودة المحاربين إلى أوطانهم. وكانت الأغاني شائعة مشتركة بين هؤلاء الشعراء ، وكان كل واحد منهم يؤلف قصته من قطع متفرقة أقدم منها عهداً ، ولم يكن منهم من يدعى أنه هو الذي ألف سلسلة متتابعة من هذه القصص. الحضارة اليونانية 1416409173821.jpg وقد وجدت في طشيوز جماعة من أولئك الشعراء أطلقوا على أنفسهم اسم الهومريدي Homeridae ، وادعوا أنهم من نسل شاعر يدعى هومر ، وهو في زعمهم مؤلف الملاحم التي كانوا ينشدونها في شرقي بلاد اليونان بأجمعه. وقد يكون هذا الشاعر الضرير لا وجود له في الحقيقة بل كان أباً خيالياً لقبيلة أو طائفة من الناس ، شأنه في هذا شأن هلن ، و دورس و أبون. ولم يكن اليونان في القرن السادس يعزون إلى هومر الإلياذة والأوذيسة فحسب ، بل كانوا يعزون إليه كذلك كل الملاحم المعروفة وقتئذ. والقصائد الهومرية أقدم الملاحم المعروفة في التاريخ ، ولكن جودتها في حد ذاتها وما فيها من إشارات كثيرة إلى شعراء سابقين ، لتوحيان إلينا بأن هذه الملاحم الباقية هي الحلقة الأخيرة من سلسلة طويلة بدأت بالقصائد البسيطة القصيرة ثم تطورت حتى وصلت إلى هذه الأغاني الطويلة "المحيطة" بعضها في بعض. أما من الناحية السياسية فقد كانت دولة المدينة عند اليونان خير ما يستطيعون الوصول إليه من وسائل التوفيق بين العنصرين المتناقضين اللذين يتألف منهما المجتمع الإنساني ، واللذين يتناوبان الغلبة عليه ، ونقصد بهما عنصر النظام ، وعنصر الحرية ، فالمجتمع الصغير لا يأمن على نفسه من الاعتداء ، والمجتمع الكبير يصبح مجتمعاً استبدادياً. وكانت أكبر أمنية للفلاسفة أن تتكون بلاد اليونان من دول – مدن مستقلة ذات سيادة تتعاون كلها داخل نظام فيثاغوري مؤتلف منسجم. وكانت فكرة أرسطو عن الدولة أنها جماعة من الأحرار يخضعون لحكومة واحدة ، ويستطيعون الالتقاء في جمعية واحدة ، وكان يرى أن الدولة إذا زاد عدد مواطنيها على عشرة آلاف تعجز على إدارة شئونها. ومن أجل هذا كان لفظ واحد – بوليس Polis- يطلق على المدينة والدولة في بلاد اليونان. وما من أحد يجهل أن هذا التفتت السياسي قد جر على بلاد اليونان كثيراً من المآسي بسبب ما قام بين أهلها وهم إخوة من نزاع. فقد خضعت أيونيا لسيطرة الفرس لأنها عجزت عن أن تتحد للدفاع عن نفسها ؛ وضاعت في آخر الأمر تلك الحرية التي كان اليونان يعتزون بها ويقدسونها ، لأن بلاد اليونان لم تستطع الثبات متحدة في وجه أعدائها رغم ما أقامته من أحلاف وعصب. ولكننا نعود فنقول أنه لولا دول – المدن لما كانت بلاد اليونان ، ولولا شعور اليونان بالفردية المدنية ، واعتزازهم الشديد باستقلالهم ، ولولا ما كان بين أنظمتهم وعاداتهم وفنونهم ، وآلهتهم من تباين ، لما كان ما بينهم من تسابق وتنافس حافزاً لهم على أن يحيوا حياة إنسانية كاملة فيها من الحماسة والإبداع ما لا نظير له دعونا نعرض عليكم بعض الكتابات في الحضارة اليونانية ومنها اللغة الفارسية السنكسريتية ، و السلافونية ، و اللاتينية ، و الألمانية ، و الإنجليزية. وإنا لنجد لآلاف الكلمات التي تعبر عن العلاقات الأولية في حياة الناس ، أو عن الأدوات التي كانوا يستخدمونها ، أصولاً مشتركة في هذه اللغات جميعها ، وهي لا تدل فقط على قدم مسميات هذه الكلمات وانتشارها في البلاد التي تنطق بهذه اللغات ، بل تدل كذلك على ما بين الشعوب التي كانت تستخدم هذه المسميات في فجر التاريخ من قرابة أو رابطة. نعم إن اللغة اليونانية قد تشعبت لهجات مختلفة- الإيولية ، و الدورية ، و الأيونية ، و الأتكية ؛ ولكن الناطقين بهذه اللهجات المختلفة كان يفهم بعضهم بعضاً ، ثم خضعت كلها في القرنين الخامس والرابع إلى لهجة مشتركة koine dialektos انبعث معظمها من أثينا ، وكانت تنطق بها الطبقات المتعلمة كلها تقريباً في العالم اليوناني بأجمعه.

الحضارةاليونانية

شارك معرفتك مع الأصدقاء

اقرأ ايضا

عرض المزيد