منتدي حياتي

الرئيسيةقصص - حكايات- قصص حب 2018- قصص رومانسية جديدة 2017قصص حب وغرام

قصص حب وغرام

كتب : admin
نشر منذ : 6 سنوات
في تاريخ مايو 05,2018
قصص حب وغرام

تنزيل او للتحميل من رابط مباشر اضغط بالاسفل download free 2017 or 2018 تحميل افلام جديدة press the bootem وغرام , قصصقصص حب وغرامأروع قصص حب وغرام 2013

أروع قصص حب وغرام 2013

أروع قصص حب وغرام 2013

من اجمل الروايات التي قرأتهآ وحبيت انقلهااا لكم ..

رواية بقلم … ضيــآء دنيــآي

هذه قصة حب من أروع قصص الحب التي نبضت بها قلوب العشاق

قد لانشعر بها نحن البشر ولكن أسألو النجوووم والقمر والشجر

والسحاب وقطرات المطر فقد عاشوووو مع هؤلاء العشاق قصة حبهم ….

في احدى دول الخليج …

راما … فتآه عمرها عشرين سنه تدرس بالجامعه بنت حبوبه وطيبه وحلوه كتكوته وشعرها ناعم وبني عيونها ناعسه

وملامحهاا حلوه مرحه وتحب تضحك طفوليه بدلعها ومخلصه لأهلها وصديقاتها …

رنا … اخت راما الصغيره عمرها اربعة عشر سنه حلووه وعنيده وقوية شخصية وفرفوشه بس قلبهااا طيب مرره ..

خالد … اخوهم الوحيد غااامض وكتوووم بس في نفس الوقت طيب وبريء ويحب اخواته وامه وابوه وشايل هم العائله كلها

لأنه الولد الوحيد متفوق في دراسته ومتخرج وموظف …

في الصاله …….

كانت رنا كالعاده تتفرج في التلفزيون وتآكل شيبس مره تتابع مسلسلات ومره تتابع قنوات الأفلام دخلت راما الصاله

راما : ياربي منك يارنا امي لو تشوفك تزعل يلا طفي التلفزيون وقومي ذاكري .

رنا : عندي فيلم يجنن تعالي شوفيه بسسسرعه .

راما : انا عندي اختبار بكره بالجامعه لازم اروح اذاكر الحين

وشوي يدق التليفون …

راما : مين يتصل هذا الوقت يلا بروح ارد وبعدها بروح اذاكر

راحت ترد راما ولما قربت تفاجأت بخالد يرد قبلها

خالد : الووو

امل : هلااا

خالد : نعم مين تبين ؟

امل : خالد . كيفك وش اخبارك ؟

خالد : الحمد لله مين تبين ؟

خالد مو من النوع الي يهتم بالبنات والغزل كل تفكيره في دراسته واهله ..

امل : وش فيك كذا انا اسأل عنك بس واسفه اذا ضايقتك بسؤالي.. وين راما ؟!! …

الكلام جاء مثل السهم في قلب خالد وارتبك ومارد عليها ولابكلمه

خالد: راما خذي الأتصال لك

راما : ياربي منك كان من زمان اعطيتني السماعه .

راما : الوو هلااا ..

امل : كيفك وش اخبارك ياراما ؟

راما : تمام امووولي وينك امس اتصل ماتردين ..

امل تصير بنت خال راما ومرره مثل الأخوات وأكثر …دائما اسرارهم عند بعض .

وكالعاده بدأو يسولفون مع بعض بالساعات ونست راما اختبارهاا ..

امل كانت معجبه في خالد وتبي تبين له هالأعجاب بس خالد ماكان مهتم فيهاا

طلع خالد بسيارته .. ومشغل اغاني ولوحده ويفكررر في امل صوتها كلامها اسلوبهااا اول مره بنت تهز كيانه كذا

……………..

اليوووم الثااني

بالجامعه

طبعا الجامعه يدرسون فيها الشباب والبنات وهي من اشهر الجامعات بالعالم لأن شهادتها معتمده

صديقات راما

ساره وهي صديقة راما من ايام الطفووووله ويشبهون بعض في الأسلوب والشكل رغم انهم مايقربون لبعض و مايرتاحون لين

يشوفون بعض كل يوووم ويدردشون ..

ايمان هذي تعرفو عليها راما وساره بالجامعه خلووقه ومؤدبه وفي نفس الوقت مرحه ..

……………………

راما : صباااح الخيـر ياحلوين

ساااره : هلااااا صباح النور والحمد لله على السلامه غايبه امس ومتأخره اليوووم ؟

راما : يوووه ماذاكرت امس زين كنت اسولف مع امل ونسيت اختباري وذاكرت متأخر …

ايمان : اهااا كالعاده بس ترا مارح نغششك اليوم ؟

راما : عاااادي لؤي بيغششني صح يالؤي ؟!! ..

لؤي هذا دافور القاعه بس مايغشش احد ..

لؤي : لا طبعا اعتمدي على نفسك .. لكل مجتهد نـ…

راما تقاطع لؤي : ياربي منكم .. خلاص ماابيكم تغششوني .. مالت << تقولها زعلانه

ساره : لا عندي فكره خلي الطالب الجديد الي جاء امس يغششك ترى شكله دافووور

راما : اي طالب انا امس كنت غايبه ..

ساره : يووووه فاااتك بصراااحه جاء طالب امس جديد مرررره يجنن يصير ولد عم محمد الي معانا بالقاعه ..

رآما : من جد ؟!! طيب وينه ابي اشوووفه ؟!!

ساره : امممم شكله للحين ماجاء بس اذا جاء

رآما تقاطعها : يوووه منك انتي وايمان شكلكم مسوين مقلب فيني خلاااص وخري بروح اذاكر ازين لي

ايمان وساره : ههههههههههههههه اي من جد ذاكري ازين لك ..

…………….

بعد ساعه وفي قاعة الأختبار

راما جلست على الكرسي و تقول الأذكار وشايله هم الأختبار وبدؤ الطلاب كل واحد يختار مكان يجلس فيه

وكانت منهمكه تراجع الكتاب .. شوي ترفع راسها وتشوف طالب غريب جالس جنبهاا ويجهز القلم والورقه ويستعد للأختبار

راما انصدمت وماقدرت تشيل عيونها عن هذا الطالب

وش هالجمال والوسامه

كل عيون الطالبات الي بالقاعه عليه ..

راما اول مره تحس بهذا الشعور .. حست انها تعرفه من زماااااان !!!

بس الولد ماانتبه لراما ولا لنظراتها له ..

في القاعه وبعد ساعه من الأختبار ماقدرت راما تجاوب على الأختبار مع انها ذاكرت شيء بسيط بس مو قادره تتذكره

مشتت انتباههااا هالولد ..اخر شيء تركت التفكير بالأسئله ونسيت اختبارها ونسيت كل شيء

وجلست تناظر في الولد الي جنبهااا بنظرات اعجاااب ورحلت في عالم الخيال …

بنت رااااااااما ناظري في ورقتك ولا بتنسحب ورقتك وتطلعين برااااا اخر تحذير .. < صياح الدكتور من آخر القاعه

راما صحيت مفجوعه من صرااخ الدكتور عليهااا وكل الي بالقاعه التفتو لهاا ومنهم الولد الوسيم الي جنبها

وجلست تناظر في ورقتهاا ومصدومه…

شاف الولد ورقة راما مررره فاضيه وشاف صراخ الدكتور عليهاا وهي تناظر فيه .. حس انها محتاجه للأجوبه

الولد … سسسسسسس < يصفر لراما يبيها تنتبه له

راما التفت لصوت الغريب هذا . وشافت الولد يناظر فيها يبتسم ويرفع الورقه لها عشان تغش

راما تجمدت مكانها .. تناظر فيه وفي عيونه اول مره عيونهم تلتقي مع بعض

راما في قلبهاا < يالله مااحلاااك وش هالحلا والجمال ..

الولد يأشر لها بسرعه غشي قبل مايجي الدكتور

راما صحيت من خيالها وغشت كل الأجوبه منه ..

لما شاف الولد ورقة راما خلاص جاوبت نزل ورقته وناظر فيهاا وابتسموا لبعض وكل واحد ناظر في ورقته ..

خلص الأختبار وكل واحد رااح بطريق .

راما كانت مررره ذايبه وتفكر في هالولد وجالسه مع ساره وايمان … وهم جالسين يراجعوون الأسئله

ساره :لا لا أجابه الرابع A

ايمااان : لا انا متأكده انا c صح ياراما ؟؟

التفتو لراما مررره مو مركزه معاااهم

وهم ينادون رااما رااما بنت وش فيك

راما : هاااه لا ولا شيء .

ساره : انتي اليوم مو طبيعيه من طلعتي من الأختبار ؟

ايمان : طيب أجابة السؤال الرابع هي A ولا c ?

راما . مدري

ايمان : مو انتي تقولين جاوبتي ؟

راما . الا جاوبت بس مدري

ساره : لا لا مررره مو معانا خليك بعالمك ..

شوي يمر الطالب الوسيم من المكان الي البنات فيه

ساره : شوفي شوفي من مر من هنااا ؟ ياربييي وش هالوسامه

ايمان : ايه وربي خياااال هنيئا للي بتتزوجه ..

ساره : ايووه صح خلينا نقووول لراما ..

راما شووووفي هذا الطالب الجديد الي قلت لك عليه الصباح ؟

راما رفعت راسهاا وتناظر شافت الولد هو الي كان جنبهااا بالقاعه

شهقت رآما لما شافته وتجمدت ..

ايمان وساره : بسم الله وش فيك ؟

راما : لاااا بسس هذا هو كان جنبي بالقاعه اليوووم . هذااااا هو ولد عم محمد مستحيل ؟!!

ساره : الا ولد عمه انا متأكده امس كلمني حبيبي محمد وقال لي انه ولد عمه ..

طبعا محمد شاب ثري جدآ يملك والده اكبر الشركآت محمد ووسيم وفي نفس الوقت مغرور وشايف نفسه ويحب ساره صديقة راما

عشان كذا راما تكره محمد رغم حب ساره له لأنها شافت صديقتها تعذبت معاه بسبب غروره …

شوووووي يسمعون البنات صوووووت محمد من بعيد ينادي الطالب الجديد ..

أمجد أمجد ؟ تعااال ابيك ؟

راما في قلبها < يالبييييه اسمه أمجد لبى اسمه ووصفه وكل شيء فيه

………………..

رجعت راما البيت

وحاولت تنام ماقدرت جلست تفكر في امجد اول مره في حياتهااا تحب انسان من اول نظره

وتلوم نفسهااا لأنها ماشكرته على مساعدته لها في القاعه وقت الأختبار ..

بس الي خوفها من انها تروح له هو محمد ولد عمه لأنه انسان مغرور وتخاف يكون امجد مغرور مثله

وخاصه انه وسيم والبنات كلهم يتكلمون عنه …

وبعد تفكير والنعاااس يداهمها ..

قررت تكتم حبها له اعجابها فيه بصدرهااا وتشكره بكره لأنها ساعدهااا …

ونااامت بعد عنااااء …

………………….

اليوم الثاني بالجامعه …

راما صحيت متحمسه وتكشخت لبست تنوره ورديه قصيره الى الركبه وبلوزه بيضاء كت ومرسوم على الصدر قلوب

وكعب ابيض وسلسال قلب على صدرها طالعه مررره تجنن ..

دخلت الجامعه صار الكل يلتفت لهاا ..

راااما : صبااااح الخيــــــــر

أيماان بصوت مبحوح : صباااح النــــور

راما فقدت ساره : وين ساره اليوم ماشفتهااا ؟!!

ايمان : ليش مادريتي ؟

راما بدهشه : لا وش صاير ؟؟!!

ايمان : ساره صار لها حادث امس وهي بالمستشفى ؟؟

صعقت راما من الخبرر …

راما : اييييييييييش ؟! متى وكيف وليش مااتصلتي علي ؟!

ايمان : اتصلت عليك امس متأخر قالت لي رنا انك نايمه . والحادث صار امس عليها كانت تتمشى مع

محمد بالعصر وصار عليهم الحادث وهي ومحمد بالمستشفى الحين ؟!

راما تبكي : ياربي لازم نروح لها الحين …

استأذنت راما وايمان من الجامعه وراحو للمستشفى يسألون عن ساره ..

دخلت راما جناح الحوادث .. وأول ماشافت صديقة عمرهاا وهي طريحه على السرير الابيض وفي غيبوبه والأجهزه عليها صاحت

وجلست تبكي وحاولت تدخل لكن الأطباء منعوهااا حاولت ايمان تهدي راما …

وكان محمد في نفس جناح الحوادث لكن في غرفه ثانيه وعنده ابوه وولد عمه امجد …

انتهى وقت الزياره بالمستشفى وقانون المستشفى يبقى مع كل مريض مرافق واحد فقط

قررت راما تبقى مع ساره ..

لأن اهل ايمان شديدين على بنتهم ماتسهر ولا تروح برا البيت

راما اتصلت على اخوها خالد وابوها واستأذنت منه ووافقو عشانهم عارف وش كثر راما تحب ساره من ايام الطفوله ..

وفي غرفة محمد …

ابو محمد : امجد لأاوصيك على ولدي ترا ولدي الوحيد انا بطلع وبترك لك الحرس عند الغرفه اذا احتجت شيء اطلبهم . .

امجد بصوت مبحوح من كثر مابكى : ابشر ياعمي انت روح ارتاح وانا افدي محمد بروحي ؟!

ابو محمد : الله يوفقك ياأمجد انت طيب مثل اخووووي الله يرحمه …

امجد تذكر ابوه الله يرحمه توفى وأمجد يدرس المتوسط وجلس يناظر في محمد وهو على السرير

وحاول يتمالك نفسه حتى يطلع عمه ابو محمد من المستشفى

وسلم نفسه بعدها للدموع ..

مضى الليل بكل هدوء وحزن بالمستشفى وراما سهرانه في غرفة ساره وتبكي ..

وامجد سهران في غرفة محمد ولد عمه وقلبه مجروح وحزين ..

أروع قصص حب وغرام 2015

أروع قصص حب وغرام 2014

من اجمل الروايات التي قرأتهآ وحبيت انقلهااا لكم ..

رواية بقلم … ضيــآء دنيــآي

هذه قصة حب من أروع قصص الحب التي نبضت بها قلوب العشاق

قد لانشعر بها نحن البشر ولكن أسألو النجوووم والقمر والشجر

والسحاب وقطرات المطر فقد عاشوووو مع هؤلاء العشاق قصة حبهم ….

في احدى دول الخليج …

راما … فتآه عمرها عشرين سنه تدرس بالجامعه بنت حبوبه وطيبه وحلوه كتكوته وشعرها ناعم وبني عيونها ناعسه

وملامحهاا حلوه مرحه وتحب تضحك طفوليه بدلعها ومخلصه لأهلها وصديقاتها …

رنا … اخت راما الصغيره عمرها اربعة عشر سنه حلووه وعنيده وقوية شخصية وفرفوشه بس قلبهااا طيب مرره ..

خالد … اخوهم الوحيد غااامض وكتوووم بس في نفس الوقت طيب وبريء ويحب اخواته وامه وابوه وشايل هم العائله كلها

لأنه الولد الوحيد متفوق في دراسته ومتخرج وموظف …

في الصاله …….

كانت رنا كالعاده تتفرج في التلفزيون وتآكل شيبس مره تتابع مسلسلات ومره تتابع قنوات الأفلام دخلت راما الصاله

راما : ياربي منك يارنا امي لو تشوفك تزعل يلا طفي التلفزيون وقومي ذاكري .

رنا : عندي فيلم يجنن تعالي شوفيه بسسسرعه .

راما : انا عندي اختبار بكره بالجامعه لازم اروح اذاكر الحين

وشوي يدق التليفون …

راما : مين يتصل هذا الوقت يلا بروح ارد وبعدها بروح اذاكر

راحت ترد راما ولما قربت تفاجأت بخالد يرد قبلها

خالد : الووو

امل : هلااا

خالد : نعم مين تبين ؟

امل : خالد . كيفك وش اخبارك ؟

خالد : الحمد لله مين تبين ؟

خالد مو من النوع الي يهتم بالبنات والغزل كل تفكيره في دراسته واهله ..

امل : وش فيك كذا انا اسأل عنك بس واسفه اذا ضايقتك بسؤالي.. وين راما ؟!! …

الكلام جاء مثل السهم في قلب خالد وارتبك ومارد عليها ولابكلمه

خالد: راما خذي الأتصال لك

راما : ياربي منك كان من زمان اعطيتني السماعه .

راما : الوو هلااا ..

امل : كيفك وش اخبارك ياراما ؟

راما : تمام امووولي وينك امس اتصل ماتردين ..

امل تصير بنت خال راما ومرره مثل الأخوات وأكثر …دائما اسرارهم عند بعض .

وكالعاده بدأو يسولفون مع بعض بالساعات ونست راما اختبارهاا ..

امل كانت معجبه في خالد وتبي تبين له هالأعجاب بس خالد ماكان مهتم فيهاا

طلع خالد بسيارته .. ومشغل اغاني ولوحده ويفكررر في امل صوتها كلامها اسلوبهااا اول مره بنت تهز كيانه كذا

……………..

اليوووم الثااني

بالجامعه

طبعا الجامعه يدرسون فيها الشباب والبنات وهي من اشهر الجامعات بالعالم لأن شهادتها معتمده

صديقات راما

ساره وهي صديقة راما من ايام الطفووووله ويشبهون بعض في الأسلوب والشكل رغم انهم مايقربون لبعض و مايرتاحون لين

يشوفون بعض كل يوووم ويدردشون ..

ايمان هذي تعرفو عليها راما وساره بالجامعه خلووقه ومؤدبه وفي نفس الوقت مرحه ..

……………………

راما : صباااح الخيـر ياحلوين

ساااره : هلااااا صباح النور والحمد لله على السلامه غايبه امس ومتأخره اليوووم ؟

راما : يوووه ماذاكرت امس زين كنت اسولف مع امل ونسيت اختباري وذاكرت متأخر …

ايمان : اهااا كالعاده بس ترا مارح نغششك اليوم ؟

راما : عاااادي لؤي بيغششني صح يالؤي ؟!! ..

لؤي هذا دافور القاعه بس مايغشش احد ..

لؤي : لا طبعا اعتمدي على نفسك .. لكل مجتهد نـ…

راما تقاطع لؤي : ياربي منكم .. خلاص ماابيكم تغششوني .. مالت << تقولها زعلانه

ساره : لا عندي فكره خلي الطالب الجديد الي جاء امس يغششك ترى شكله دافووور

راما : اي طالب انا امس كنت غايبه ..

ساره : يووووه فاااتك بصراااحه جاء طالب امس جديد مرررره يجنن يصير ولد عم محمد الي معانا بالقاعه ..

رآما : من جد ؟!! طيب وينه ابي اشوووفه ؟!!

ساره : امممم شكله للحين ماجاء بس اذا جاء

رآما تقاطعها : يوووه منك انتي وايمان شكلكم مسوين مقلب فيني خلاااص وخري بروح اذاكر ازين لي

ايمان وساره : ههههههههههههههه اي من جد ذاكري ازين لك ..

…………….

بعد ساعه وفي قاعة الأختبار

راما جلست على الكرسي و تقول الأذكار وشايله هم الأختبار وبدؤ الطلاب كل واحد يختار مكان يجلس فيه

وكانت منهمكه تراجع الكتاب .. شوي ترفع راسها وتشوف طالب غريب جالس جنبهاا ويجهز القلم والورقه ويستعد للأختبار

راما انصدمت وماقدرت تشيل عيونها عن هذا الطالب

وش هالجمال والوسامه

كل عيون الطالبات الي بالقاعه عليه ..

راما اول مره تحس بهذا الشعور .. حست انها تعرفه من زماااااان !!!

بس الولد ماانتبه لراما ولا لنظراتها له ..

في القاعه وبعد ساعه من الأختبار ماقدرت راما تجاوب على الأختبار مع انها ذاكرت شيء بسيط بس مو قادره تتذكره

مشتت انتباههااا هالولد ..اخر شيء تركت التفكير بالأسئله ونسيت اختبارها ونسيت كل شيء

وجلست تناظر في الولد الي جنبهااا بنظرات اعجاااب ورحلت في عالم الخيال …

بنت رااااااااما ناظري في ورقتك ولا بتنسحب ورقتك وتطلعين برااااا اخر تحذير .. < صياح الدكتور من آخر القاعه

راما صحيت مفجوعه من صرااخ الدكتور عليهااا وكل الي بالقاعه التفتو لهاا ومنهم الولد الوسيم الي جنبها

وجلست تناظر في ورقتهاا ومصدومه…

شاف الولد ورقة راما مررره فاضيه وشاف صراخ الدكتور عليهاا وهي تناظر فيه .. حس انها محتاجه للأجوبه

الولد … سسسسسسس < يصفر لراما يبيها تنتبه له

راما التفت لصوت الغريب هذا . وشافت الولد يناظر فيها يبتسم ويرفع الورقه لها عشان تغش

راما تجمدت مكانها .. تناظر فيه وفي عيونه اول مره عيونهم تلتقي مع بعض

راما في قلبهاا < يالله مااحلاااك وش هالحلا والجمال ..

الولد يأشر لها بسرعه غشي قبل مايجي الدكتور

راما صحيت من خيالها وغشت كل الأجوبه منه ..

لما شاف الولد ورقة راما خلاص جاوبت نزل ورقته وناظر فيهاا وابتسموا لبعض وكل واحد ناظر في ورقته ..

خلص الأختبار وكل واحد رااح بطريق .

راما كانت مررره ذايبه وتفكر في هالولد وجالسه مع ساره وايمان … وهم جالسين يراجعوون الأسئله

ساره :لا لا أجابه الرابع A

ايمااان : لا انا متأكده انا c صح ياراما ؟؟

التفتو لراما مررره مو مركزه معاااهم

وهم ينادون رااما رااما بنت وش فيك

راما : هاااه لا ولا شيء .

ساره : انتي اليوم مو طبيعيه من طلعتي من الأختبار ؟

ايمان : طيب أجابة السؤال الرابع هي A ولا c ?

راما . مدري

ايمان : مو انتي تقولين جاوبتي ؟

راما . الا جاوبت بس مدري

ساره : لا لا مررره مو معانا خليك بعالمك ..

شوي يمر الطالب الوسيم من المكان الي البنات فيه

ساره : شوفي شوفي من مر من هنااا ؟ ياربييي وش هالوسامه

ايمان : ايه وربي خياااال هنيئا للي بتتزوجه ..

ساره : ايووه صح خلينا نقووول لراما ..

راما شووووفي هذا الطالب الجديد الي قلت لك عليه الصباح ؟

راما رفعت راسهاا وتناظر شافت الولد هو الي كان جنبهااا بالقاعه

شهقت رآما لما شافته وتجمدت ..

ايمان وساره : بسم الله وش فيك ؟

راما : لاااا بسس هذا هو كان جنبي بالقاعه اليوووم . هذااااا هو ولد عم محمد مستحيل ؟!!

ساره : الا ولد عمه انا متأكده امس كلمني حبيبي محمد وقال لي انه ولد عمه ..

طبعا محمد شاب ثري جدآ يملك والده اكبر الشركآت محمد ووسيم وفي نفس الوقت مغرور وشايف نفسه ويحب ساره صديقة راما

عشان كذا راما تكره محمد رغم حب ساره له لأنها شافت صديقتها تعذبت معاه بسبب غروره …

شوووووي يسمعون البنات صوووووت محمد من بعيد ينادي الطالب الجديد ..

أمجد أمجد ؟ تعااال ابيك ؟

راما في قلبها < يالبييييه اسمه أمجد لبى اسمه ووصفه وكل شيء فيه

………………..

رجعت راما البيت

وحاولت تنام ماقدرت جلست تفكر في امجد اول مره في حياتهااا تحب انسان من اول نظره

وتلوم نفسهااا لأنها ماشكرته على مساعدته لها في القاعه وقت الأختبار ..

بس الي خوفها من انها تروح له هو محمد ولد عمه لأنه انسان مغرور وتخاف يكون امجد مغرور مثله

وخاصه انه وسيم والبنات كلهم يتكلمون عنه …

وبعد تفكير والنعاااس يداهمها ..

قررت تكتم حبها له اعجابها فيه بصدرهااا وتشكره بكره لأنها ساعدهااا …

ونااامت بعد عنااااء …

………………….

اليوم الثاني بالجامعه …

راما صحيت متحمسه وتكشخت لبست تنوره ورديه قصيره الى الركبه وبلوزه بيضاء كت ومرسوم على الصدر قلوب

وكعب ابيض وسلسال قلب على صدرها طالعه مررره تجنن ..

دخلت الجامعه صار الكل يلتفت لهاا ..

راااما : صبااااح الخيــــــــر

أيماان بصوت مبحوح : صباااح النــــور

راما فقدت ساره : وين ساره اليوم ماشفتهااا ؟!!

ايمان : ليش مادريتي ؟

راما بدهشه : لا وش صاير ؟؟!!

ايمان : ساره صار لها حادث امس وهي بالمستشفى ؟؟

صعقت راما من الخبرر …

راما : اييييييييييش ؟! متى وكيف وليش مااتصلتي علي ؟!

ايمان : اتصلت عليك امس متأخر قالت لي رنا انك نايمه . والحادث صار امس عليها كانت تتمشى مع

محمد بالعصر وصار عليهم الحادث وهي ومحمد بالمستشفى الحين ؟!

راما تبكي : ياربي لازم نروح لها الحين …

استأذنت راما وايمان من الجامعه وراحو للمستشفى يسألون عن ساره ..

دخلت راما جناح الحوادث .. وأول ماشافت صديقة عمرهاا وهي طريحه على السرير الابيض وفي غيبوبه والأجهزه عليها صاحت

وجلست تبكي وحاولت تدخل لكن الأطباء منعوهااا حاولت ايمان تهدي راما …

وكان محمد في نفس جناح الحوادث لكن في غرفه ثانيه وعنده ابوه وولد عمه امجد …

انتهى وقت الزياره بالمستشفى وقانون المستشفى يبقى مع كل مريض مرافق واحد فقط

قررت راما تبقى مع ساره ..

لأن اهل ايمان شديدين على بنتهم ماتسهر ولا تروح برا البيت

راما اتصلت على اخوها خالد وابوها واستأذنت منه ووافقو عشانهم عارف وش كثر راما تحب ساره من ايام الطفوله ..

وفي غرفة محمد …

ابو محمد : امجد لأاوصيك على ولدي ترا ولدي الوحيد انا بطلع وبترك لك الحرس عند الغرفه اذا احتجت شيء اطلبهم . .

امجد بصوت مبحوح من كثر مابكى : ابشر ياعمي انت روح ارتاح وانا افدي محمد بروحي ؟!

ابو محمد : الله يوفقك ياأمجد انت طيب مثل اخووووي الله يرحمه …

امجد تذكر ابوه الله يرحمه توفى وأمجد يدرس المتوسط وجلس يناظر في محمد وهو على السرير

وحاول يتمالك نفسه حتى يطلع عمه ابو محمد من المستشفى

وسلم نفسه بعدها للدموع ..

مضى الليل بكل هدوء وحزن بالمستشفى وراما سهرانه في غرفة ساره وتبكي ..

وامجد سهران في غرفة محمد ولد عمه وقلبه مجروح وحزين ..

يتبع

قبل الفجر تحديدآ الساعه 3 بالليل و راما جالسه على الكرسي وهي تعبااااانه

سمعت صوت بالغرفه … رفعت راسها راما شافت ساره بدأت تفوق من الغيبوبه

وكان اول اسم نطقت فيه ساره بصوت متقطع ومبحوح .. محمد ..

فرحت راما وجلست تبكي …

راما وهي تشهق وتحضن يدي ساره : لبيه ياروح روحي ياساره محمد هنااا لا تخافين

امتلأت عيون ساره بالدموووع وجلست تبكي وتردد …

محمد وينه .. ابي محمد

حاولت راما تهدي صديقتها ساره لكن ساره تزدااد بكاء وصراخ وبداء يعلى صوووتهاا وهي تنادي بأسم محمد وتبيه

طلعت راما من الغرفه وهي تبكي وتمشي في اسياب المستشفى مثل المجنونه تدور على محمد

وقفتها رجليها عند الممرضات .. لو سمحتي وين غرفة محمد ال تركي ؟؟

الممرضه : غرفه رقم 28 في الجناح الخاص

راحت راما تجري بالمستشفى والأسياب تدور على الغرفه وقفت عند الغرفه رقم 28 وكان عندها حرس وورد وبالجنآح الخاص

فرحت اول ماشافت الغرفه جت تجري بتدخل وقفها الحارس الخاص عند الباب .. وووين ؟؟

راما : هذي مو غرفة محمد ال تركي ؟ ابيه ضروري

حارس الأمن : لا ممنوع الدخول الا بالكرت الخاص

راما تصارخ : اي كرت وش تقول انت ؟؟ صديقتي بتموت هناك تبكي وخر عني ابي ادخل ؟؟

حارس الأمن بصوت مرتفع : قلنا لك ممنوع الدخول لو سمحتي تفضلي برا الجناح كله

راما تصارخ وتبكي : ابي محمد ضروري تفهم انت ولا لا مارح اطلع لين اشووووفه ..

سمع امجد صوت الصراخ عند باب الغرفه طلع معصب ..

فتح امجد الباب شاف راما والحارس ..

امجد : نعم خيـر وش الي صاير ؟ ليش كل هالأزعاج هنا ؟؟؟؟

الحارس : يااأستاذ امجد هذي البنت تبي تدخل الغرفه وهي ماعندها كرت زياره و ..

قاطعته راما وهي باقي تبكي : لو سممممحت …. اااااالله يخليك ابي اششش شوف محمــد ساأأأره صديقتي … تبكي … وتعبانه ؟!!

كان كلام راما متقطع وهي ماقدر يفهم امجد منها وش تبي .. بس الي عرفه ان حال راما يرثى له …

كان امجد ناسي راما وناسي الجامعه وناسي كل شيء وكل تفكيره في محمد ولد عمه …

حزن امجد على حال راما واخذها وحاول يهديهاا حتى يفهم منها وش السالفه …

اخذ امجد المناديل واعطها راما : خلاص اهدي شوي عشان افهم منك الي تبينه وابشري ؟!

راما سكتت شوي لحد ماهديت .. راما : ساره صديقتي تعبانه تبي محمد الحين الله يخليك ؟!!

امجد : طيب ممكن اعرف مين ساره ؟

راما : ساره الي كانت بالسياره مع محمد وقت الحادث وهي الحين بالمستشفى وقامت من الغيبوبه تبكي وتبي تشوف محمد ..

أمجد : محمد الحين تعبااان وفي غيبوبه بس انا بروح معاك اطمن ساره عليه عشان تهدى

أمجد حساس لما سمع قصة سارهـ تقطع قلبه عليهاا .. وقرر يروح

اخذت راما امجد لغرفة ساره

دخل امجد وشاف ساره تعبانه والأجهزه عليها وتنادي بأسم محمد وتبكي وتشهق

راما : ساره حبيبتي خلاص شوفي امجد جاء يطمننا على محمد

امجد : اختي ساره خلاص ارتاحي محمد بخيـر انا مرافق معااه وهو بخيـر ومبسوط بس انتي اهدي

ساره لما شافت امجد وراما عندها يهدونها خافت يكون صار في محمد شيء وازاددت بكاء وصراااخ

ساره تصارخ وتبكي : محمد ابييييييه وووووووينه … وووين محمد … ابي محمـ ….

وانقطع صوت ساااره …

راما جن جنونها … سسسساره قوومي سسسساره سسسساااره

امجد راح يركض ينادي الدكتور والممرضات

دخلو الممرضات وطلعو راما برا الغرفه ودخل الدكتور وسكرو الباب وراما تبكي لدرجة ماتقدر تمشي …

اخذ امجد بيد راما وجلسها على الكرسي برا وجلس معاها يهديهاا

لو سمحتي اختي خلاااص ساره ان شاء الله تكون بخيـر … ارتاحي ولا تتضايقين هي اذا شافتك تبكين راح تتعب اكثرر …

مر الوقت …

هديت رامااا شوي واستسلمت للصمت ..

دق جوال امجد …

امجد : الو هلا عمي ابو محمد

ابو محمد : امجد طمني على محمد ان شاء الله بخير ؟

امجد : لا ابشرك ياعم الحمد لله بخير لاتشيل هم ولا تقلق انا عنده الحين ؟

ابو محمد : لكن انا اتصلت على حارس لأمن قال لي انك مو بالغرفه ؟

امجد : ابد ياعم كان عندي شغله خلصتها ورجعت انا الحين عنده .

ابو محمد : خلك جنب محمد الله يوفقك ويستر عليك

امجد : ابشر ياعم في امان الله

استأذن أمجد من راما وقلبه حزين عليها وعلى صديقتها :

انا اسف بس لازم اروح عند محمد الحين ..

راما : خلاص مشكور تعبناك معانا ..

أمجد : لا عاادي اذا احتجتي اي شيء انا موجود وانا راح اكلم الحارس يدخلك الجناح واعتبرني مثل اخوووك

راما : الله يعطيك العافيه ..

…………………………….

بعد ساعه وراما جالسه على الكرسي برااا ودايخه طلع الدكتور والممرضات …

فزت راما : هاااه دكتور كيف ساره ؟

الدكتور : الحمد لله بخير صار لها انخفاض بالضغط وغيبوبه بس لحقنا عليها قبل مايصير لها آثار جانبيه ياليت تبعدونها عن الضغوط النفسيه

راما : ان شاء الله دكتور

طبعا اهل ساره في منطقه ثانيه وساره راح تدرس بنفس المدينه الي فيها الجامعه وساكنه في سكن الطلاب التابع للجامعه

عشان كذا راما بقيت معاها مرافقه

جوال ساره يرن ..

ساره مسجله امها في الجوال بأسم ,,, ((ماما نظر عيني ))

ارتبكت راما لما شافت رقم ام ساره .. ياربي وش اقول لهاا …

وبعد ثلاث مكالمات قررت ترد راما

راما : الو

ام ساره : الوو مين معاي ؟

راما : هلا خاله انا راما العلي

ام ساره .. هلا بنيتي كيفك وش اخبارك وكيف امك ان شاء الله بخير وينكم من زمان ماجيتونا من يوم نقلتم عنا في مدينه ثانيه ماعد تسألون

راما : ابد والله ياخاله اشغال الدنيا وان شاء الله بنزوركم بالصيفيه اكيد

ام ساره : الله يحييكم اي وقت .. وين ساره من امس ماكلمتني ؟

راما مرتبكه : كان عندنا اختبار وكنت اذاكر انا وياها امس ونست جوالها معاي وراحت السكن بس اكيد اليوم بتتصل عليك ..

ام ساره : الحمد لله دام الموضوع كذا …والله خوفتني عليها من امس اتصل ماترد .. طمنتيني عليهاا

راما : لا تطمني ياخاله هي بخير

ام ساره : الله يستر عليك يابنيتي وسلمي لي على امك وخلي ساره تتصل علي اليوم بعد الجامعه

راما : ابشري في امان الله .

راما في نفسها << الحمد لله كنت خايفه اقول لهم الي صاير ويقلقون على بنتهم الله يعدي هالموضوع على خيـر

حطت راسها راما على الكرسي وجلست تناظر في سااااره حتى داهمها النوووم واستسلمت للنوم من بعد تعب يووم كامل

………………………….

أمجد بالغرفه الثانيه .. يفكر في راماا ..

امجد < في نفسه … ياربي هالبنت حاس اني شفتها من قبل بس مااتذكر وووين .

يتبع

__________________

الجزء الثالث

أمجد بالغرفه الثانيه .. يفكر في راماا ..

امجد < في نفسه … ياربي هالبنت حاس اني شفتها من قبل بس مااتذكر وووين .

يلااا ..

الله يقووم صديقتها بالسلامه

ويطلعون من المستشفى والله حالتهم صعبه

وحاول يناام بعد كل هالتعب بس ماقدر … وبقى صاحي جنب محمد …

اليوم الثاني

. .

امجد يحس انه بينام وبدت عيونه تنعس فجاه يسمع صوت انين عرف على طول ان محمد بدا يصحا وقام يمسك يده

محمد بدأ يتمتم بكلمات غير مفهومه ومنها .. ساره

وامجد يحاول يهديه عشان مايتكلم ويتعب

…..

جاء الدكتور وبشر امجد :الحمد لله بدأ يتحسن محمد

امجد استانس بالخبر وفي نفس الوقت مانسى ساره ولا صديقتها ..

في غرفة ساره

سمعت راما صوت الباب يدق وفتحت الباب لقت امل بنت خالها جايه تزور راما وساره ومعاها بوكيه ورد جوري

راما : هلا امل

امل تحضن راما : كيفك وش اخبارك ياعمري ؟

راما : الحمد لله

امل : كيف ساره ؟

راما : الحمد لله بخير امس تعبت شوي وان شاء الله اليوم تتحسن

امل : يارب تقومها بالسلامه

وبداؤ امل وراما كالعاده يسولفون مع بعض

في هذا الوقت سمعت راما صوت الباب يدق

راما : مين ادخل ؟

دخل امجد الغرفه ولما شاف راما مع امل استحى وطلع براا

لحقته راما : اهلين امجد

امجد : هلا فيك . اسف شكلي جيت بوقت غلط بس حبيت اتطمن عليكم

راما : ابد عاادي حياك بأي وقت ومشكور على اهتمامك

امجد : حبيت ابشرك محمد الحمد لله صار بخير وبدأ يتكلم ويسأل عن ساره .

راما : الحمد لله يارب عقبال ساره ان شاء الله تتحسن اليووم

امجد : اللهم امين يلا استأذن يا…

راما : رااما اسمي راما

امجد ابتسم : عاشت الأسامي على فكره اسمك حلوو

راما مستحيه : مشكوور

امجد : يلا عن اذنك

راما : الله معاااك

دخلت راما الغرفه ..

امل : الله الله مين هذا الحلو الي كنتي معااه ؟

راما : هاااه .. ايه هذا ولد عم محمد الي كانت معاه ساره بالسياره هو مرافق مع محمد وجاء يطمنا عليه ويسأل عن ساره

امل : اهاااا … بس كذاااا

راما : ايه بس كذا يعني ايش ؟

امل تضحك : لا بس على بالي انوووو حبيبك ولا شيء اشووفك من يوم شفتيه دخل الغرفه مو على بعضك بتطيرين من الفرح مووو ؟

راما رمت بوكيه الورد على امل مستحيه : امووووله بسسس خلاااص اتركي هالسوالف

امل ماحبت تستفسر اكثر عن الموضوع لأنه مو وقته ..

رن جوال راااما ..

راما : الووو هلا خالد

امل بس سمعت اسم خالد انجنت ….

خالد : كيفك؟ وكيف صديقتك ساره ان شاء الله تمام ؟

راما : الحمد لله بخير

خالد : طيب انا الحين جايكم وجايب معاي شوية اغراض واكل لك انتي وساره

راما : اوكي الله يحييك انتظرك

قفلت راما الخط .. هذا اخوي خالد يقول جاي الحين بيجيب معاه اغراض ويتطمن علي ..

امل في قلبها << يالبيييه فديت الحنوووون

امل : اهاا الله يخليه لك

راما : امين .. ايوه تعالي قولي لي كيف الجامعه معاك ..

وبدأو يسولفون سواء لين سمعت راما صوت الباب

دخل خالد الغرفه وشاف امل ووقف مكانه مذهول من جمال هالبنت طبعا ماعرف مين هي لأنه نادرآ يحتك بالبنات سوا بنات خاله او عمه

امل جلست تناظر فيه وتتأمل وسامته وشخصيته بعد ماكبر وتوظف يالله وش كثر متغير ومحلووو زياده وكأنها تقول اخيرآ شفتك… لأنها تحبه من ايام الطفوله

قاطعتهم راماا : هلاااا خالد

التفت خالد لراما وجلس يكلمها ويعطيها الأغراض

وامل واقفه بالغرفه وتناظر في خالد .

خالد وهو يكلم راما يحاول يسرق النظر لأمل بس هوو خجول

طبعآ راما ماحست بشيء

استأذن خالد وطلع وراح للبيت ورجعو البنات يسولفون عاادي

وفي الطريق جاء اتصال لراما

خالد : هلا راما

راما : اهلين نعم توك كنت عندي

خالد : امممم بس نسيت اسألك يعني ناقص شيء تبين شيء

راما : اهاا لا مشكور

خالد : طيب بسألك مين هذي الي كانت جنبك ؟

راما : هذي امل بنت خالي ماعرفتهاا

خالد مصدوووم: أمل …؟!!

راما : ايه ليش ؟؟

خالد : لا بس ولا شيء مجرد سؤال يلا تبين شيء؟

راما : اهااا سلامتك . باي

امل كانت جالسه جنب راما وسمعت المكالمه وكانت بتطير من الفرح لأن خالد حس فيهاااا وبحبها له من نظرات عيونهااا

خالد في السياره ويكلم نفسه : يالله معقول هذي امل الي كنت العب معاها

يالله وش كثر كبرت واحلوووت وتغيرت الله يحفظها يارب ..

يتبع

قصص حب وغرام جديدة 2013 -2014

قصص حب سعوديه قصص حب واقعية قصص حب حقيقية قصص حب قصيره قصص حب حزينه قصص حب مؤثرة قصص حب وغرام قصص حب سعودية

قصص حب وغرام جديدة 2013 -2014

لكل ما منا قصة حب مميزة يعرفها وتعرفه تجري في عروقه كمجري الدمي ,انها قصص واقعية .. قصص حقيقيةعشنها بأنفسنا تلذذنا بها أدمعتنا جرحتنا صدمتنا غيرتنا, قصص الحب ليست كلها دموع فهناك من صور الحب من عشق وذاب فى محبوبة دون قطرة دمع واحدة وهناك قصص حب حزينة تركت علاماتها السوداء على قلوب العشاق.

انها قصص حزينة لانها قصص حب حقيقية عاشها ابطال حقيقين من ارض الواقع.

قصة حب حقيقية أحببته حتي الممات

قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .

وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .

وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .

وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!

وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .

وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .

وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ، وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد الله .

ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من المستشفى .

واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل قرش من الراتب ، فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها قصص الحب والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .

وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله … فماذا وجد في الصندوق ؟‍! زجاجة عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج … وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة نقلتها لكم كما جاء نصها على لسان راويها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة كما جاء بها الراوي.

<>>>>>>>>>>>> قصة أخرى

هذه القصة حقيقية لفتاة شابة و زميلها الدراسي ، التي وافتها المنية الشهر الماضي في العراق

كان اسمها سها ، وقد ماتت اثر انفجار سيارة مفخخة في إحدى شوارع بغداد .

بعد التخرج أصبحت تعمل في مركز للاتصالات. وكانت تحب صديقها وزميلها الدراسي ممدوح.

كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.

حتى إنها غيرت الشبكة التي تستخدمها ، كي تمتلك نفس شبكة ممدوح، وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،

كانت تقضي نصف اليوم في الحديث معه.

أسرة سها كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما) .

قبل أن توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتني المنية، أرجو أن تدفنوا معي هاتفي الخليوي ، و قالت نفس الشيء لأهلها .

بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها وكان ذلك شي أشبه بالخيال ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى هل هذه قصة خيالية حقا ما الذي يحصل هنا ، الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.

في نهاية المطاف اتصلوا بشخص يدعي بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.

أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء ، بعد بضع دقائق قال ‘قد تكون هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا’.

فأخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت أن يدفن هاتفها الخلوي معها . فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش ، بعدها قاموا برفع النعش بسهولة هنا أصبح الجميع في دهشا من أمرهم ما كان ذلك!؟ وتم وضعها في الحافلة لدفنها .

لقد صدم جميعا.

والد سها لم يخبر ممدوح بالوفاة لأنه كان مسافراً

بعد أسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سها

ممدوح:….’خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .

لا تبلغي سها بقدومي ، أريد أن أفاجئها.

بعد وصوله، اخبره بوفاة سها.

ظن ممدوح إنهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي …..

اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية رائعة . أرجو وقف هذا الهراء.

قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.

قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء(

وقال… ‘هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي ، وبدأ ممدوح بالارتجاف

فجأة، رن جرس هاتف ممدوح . ‘انظروا انظروا هذه سها إنها سها ، أترون هذا؟….’

وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.

وتحدث بواسطة استخدام مكبر الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال وواضح، لا تداخل في الخطوط .

انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش

صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى

وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.

هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات

ثم اكتشفا ما جعل الجميع في صدمة حقيقة…

قصصوغرام

شارك معرفتك مع الأصدقاء

اقرأ ايضا

عرض المزيد